ضبط 4937 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
سعود الطبية تطلق المرحلة الأولى من خدمة التصوير الطبي المنزلي
أمطار على الشمالية اليوم حتى المساء
الدوسري والحقيل في المؤتمر الصحفي الحكومي غدًا
وظائف شاغرة لدى فروع شركة نابكو
الأميرة مها: التخصصات الحديثة في جامعة الفيصل تعزز رؤية السعودية المستقبلية
وظائف شاغرة لدى شركة البحر الأحمر الدولية
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
97% نسبة نمو عقود الوساطة العقارية خلال الربع الأول من العام 2025
سلمان للإغاثة يواصل دعمه لـ الأونروا والصليب الأحمر في غزة
قاد كريستيانو رونالدو منتخب البرتغال الأول لكرة القدم للتتويج بالنسخة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية على حساب هولندا، ليُداعبه حلم الفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 2019.
كريستيانو رونالدو:
ورغم مشاركة رونالدو في مباراتين فقط، ولكنه لعب دورًا بارزًا في فوز منتخب البرتغال الأول بلقب دوري الأمم الأوروبية، بعدما سجل هاتريك في شباك سويسرا في نصف النهائي، فيما أحرز جونسالو جيديس هدف الفوز على هولندا في النهائي.
وحصد كريستيانو رونالدو جائزة أفضل هدف في بطولة دوري الأمم الأوروبية 2019، فيما توج مواطنه بيرناردو سيلفا، نجم مانشستر سيتي الإنجليزي بجائزة أفضل لاعب في منافسات المسابقة القارية.
ويُعد هذا اللقب هو الثاني الذي يُحققه كريستيانو رونالدو بقميص منتخب البرتغال الأول لكرة القدم، حيث سبق أن قاد برازيل أوروبا للفوز بجائزة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2016”.
رونالدو .. والكرة الذهبية:
وكان رونالدو بعيدًا عن ترشيحات الفوز بجائزة الكرة الذهبية هذا العام، في ظل تألق الأرجنتيني ليونيل ميسي خلال الأشهر الأولى من الموسم الحالي، ولكن خروج برشلونة من دوري أبطال أوروبا وخسارة كأس الملك؛ أضعف فرصه.
ونجح كريستيانو رونالدو في التتويج بـ3 بطولات الموسم الرياضي الحالي، حيث توج مع يوفنتوس بلقب الدوري الإيطالي لكرة القدم، وكأس السوبر الإيطالي، بجانب فوزه ببطولة دوري الأمم الأوروبية مع منتخب البرتغال، ليعود إلى الترشيحات بقوة.
وعن إمكانية فوزه بالكرة الذهبية هذا العام، أكد كريستيانو رونالدو أنه لا يعرف الإجابة على هذا السؤال وترك الحكم للجماهير والرياضيين، وقال: “أنتم من يمكنكم تقييم أدائي.. لن أُقيم نفسي”.
وشدد كريستيانو رونالدو صاحب الـ34 عامًا على إنه طوال مسيرته الكروية لم يأتِ وقت ويلعب فيه بشكل سيئ، وقال: “خلال 16 سنة الأرقام تتحدث عن نفسها”، وتساءل: “ماذا يمكنني أن أفعل؟”.