اتفاقية لزراعة 15 مليون شجرة موثقة رقميًا بالمدينة المنورة ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة وتغريمه 11 ألف ريال كسور وألفاظ نابية.. مشاجرة بين فتيات بمدرسة دولية في مصر وقف إطلاق النار يدخل حيز التنفيذ في قطاع غزة إحباط تهريب 3 كجم من الحشيش المخدر بمكة المكرمة الدفاع المدني: كاشف الدخان ضرورة في المباني زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب شمال كولومبيا السجل العقاري يبدأ تسجيل 28 حيًا بمنطقة مكة المكرمة القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 252 كجم من القات بجازان الموارد البشرية تُعلن مخالفات قطاع الاستقدام للربع الرابع
صداقة الخائنين هو عنوان العلاقة بين أمير قطر تميم بن حمد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتي يثبتها الواقع وتفضحها الأرقام بين البلدين.
وبعد أن أعلنت الدوحة عن استثمار 15 مليار دولار في تركيا لدعمها، سحبت أموالها من البورصة التركية، كما انخفضت حصة الدوحة إلى 31% في إسطنبول بالربع الأول من العام الجاري 2019.
وبلغ حجم أموال قطر المسحوبة من تركيا 4.6 بليون ليرة تركية، وسط استمرار خروج المستثمرين الأجانب من أنقرة وتراجع الاقتصاد التركي بشكل كبير.
وخلال السنوات الأخيرة تراجع سعر الليرة التركية أمام الدولار ووصل هذا التراجع إلى أعلى مستوى له في مايو الماضي، جراء مخاوف المتعاملين من تداعيات الفوضى السياسية في البلاد وتزايد الضغوط على عملات الاقتصادات الصاعدة نتيجة تباطؤ الاقتصاد العالمي.
وشهدت الأشهر الأخيرة تراجع حزب أردوغان في الانتخابات البلدية وتضييق الخناق على المستثمرين الأجانب ومنعهم من تحويل أرباح مشروعاتهم إلى دولهم الأصلية، إضافة إلى تراجع معدلات السياحة خلال هذا العام بفعل حملة شعبية لمقاطعة السياحة التركية.
ولكن على الرغم من ذلك فإن قطر ليست أفضل حالًا من تركيا؛ حيث تعاني الدوحة من ارتفاع التضخم وانكماش السيولة.