شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″
استمر الإقبال الكبير على الفعاليات النوعية التي يقدمها “موسم العيد” بشكل استثنائي ولأول مرة على مستوى منطقة الرياض.
وبرزت عروض السيرك العالمية الشهيرة التي أبهرت الأطفال ورسمت الابتسامة والدهشة في وجوه الحاضرين، كما لفت الأنظار عرض نجم ألعاب الخفة للأمريكي الشهير روب ليك أبرز نجوم جوت تالنت في أمريكا للموسم المنصرم.
وكان العرض الموسيقي الشيق “من الستين للحين” قد خطف الأنظار وهو يحلق بالحاضرين في سماء النغم الأصيل وينتقل برشاقة بين السنين ويرتقي بالذائقة الموسيقية وهو يستعرض أجمل المحطات الغنائية خلال العقود الفنية الماضية وحتى الآن.
والجدير بالذكر، أن موسم العيد لهذا العام انطلق ولأول مرة تحت مظلة “مواسم السعودية” بهوية بصرية موحدة وشاملة صممت بإبداع لإعادة البهجة والسعادة الخاصة بعيد الفطر المبارك على مستوى الفرد والأسرة والحي والمجتمع، في جميع مناطق المملكة، وتم من خلالها إقرار أكثر من ٩٠٠ عرض حول المملكة وما يزيد عن ٣٠٠ فعالية، على مدى خمسة أيام، وكان الإقبال منقطع النظير على جُل الفعاليات والأنشطة والبرامج.
وشكلت عروض السيرك والعروض الترفيهية العالمية الحدث الأبرز نظراً للشهرة العالمية الواسعة التي تحظى بها، وانتقالها من الشاشة إلى الإبهار على أرض الواقع لتصنع بصمة واضحة في ذاكرة “هذا العيد”.
ومن أبرز تلك العروض ما قدمه سيرك أمريكانو، وصالون، وهوليوود، وسيرك دهش والسبرك الأفريقي، وبرز من العروض العالمية بجانب عرض ألعاب الخفة للنجم روب ليك؛ كل من أوركسترا هاري بوتر، وشادو لاند، ولافيرتا، بينما قدم العرض الموسيقي الوطني “من الستين للحين” لمحة عن قدرة الكوادر الفنية السعودية على صناعة أقوى العروض الترفيهية القادرة على صناعة النجاح وتصدير الفن السعودي لتجاوز الحدود الإقليمية إلى العالمية، ولم تكن العروض الاستثنائية وحدها حديث المجتمع السعودي، بل كان سلاسة ومستوى التنظيم رغم الإقبال الكبير هو السمة الأبرز، وهو ما يسلط الضوء على قدراتنا الوطنية وثروتنا الحقيقية وهم الشباب السعودي القادر على العطاء والتفوق والإبداع.