تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
لم يجد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أفضل من مارك إسبر لتولي مهام وزارة الدفاع، خلفًا لباتريك شاناهان، والذي عمل في هذا الموقع بالإنابة بعد استقالة جيم ماتيس.
وسلطت العديد من وسائل الإعلام العالمية، الضوء على تعيين إسبر في هذا المنصب، خاصة في ظل التهديدات التي تمثلها إيران في منطقة الخليج العربي خلال الأيام القليلة الماضية، وتحديدًا منذ إسقاط الطائرة الأمريكي صباح الخميس الماضي.
خبرات في العمل العسكري
يمتلك إسبر تاريخًا طويلًا من العمل العسكري بشكل عام، ومنطقة الشرق الأوسط على وجه الخصوص، حيث سبق له الاشتراك ضمن إحدى فرق المشاة المحمولة جوًا، في حرب الخليج عامي 1990 و1991، كما أنه تقلد منصباً رفيع المستوى ضمن إدارة الرئيس الأسبق جورج بوش الابن للحد من الانتشار النووي، حيث كان نائبًا لمساعد وزير الدفاع في عهده.
إسبر الذي يملك رتبة مقدم بالجيش الأمريكي، شغل أيضًا العديد من المناصب في الشركات المصنعة للأسلحة، على رأسها مدير العلاقات الحكومية في شركة رايثيون الأمريكية العملاقة.
وعلى المستوى السياسي، شعل إسبر مناصب عديدة سواء داخل الولايات المتحدة الأمريكية أو أوروبا، كان أبرزها العمل ضمن لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ تسعينات القرن الماضي، وآخرها تولي رئاسة شؤون الأمن القومي في مجلس الشيوخ الأمريكي.
إسبر ينهي تهديدات إيران
ومن جانبه، رأى مركز “ديفيد سكورز” المعني بتحليل الشؤون السياسية، أن تعيين إسبر قد يكون له علاقة وثيقة بتعامل الإدارة الأمريكية مع تهديدات إيران.
وأشار تقرير المركز البحثي البريطاني، إلى عدول ترامب عن تنفيذ ضربة عسكرية تم الاتفاق عليها مع مستشاريه الخاصين بالأمن القومي أمس الجمعة، موضحاً أن تعيين إسبر قد يكون حلًا لحالة التردد الأمريكي في التعامل مع تهديدات طهران.