51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي
نشر خبراء أمريكيون في شؤون الطيران المدني، مؤخرًا، تقريرًا بشأن الطائرة الماليزية اللغز التي اختفت سنة 2014، وما زالت أسباب الكارثة تحير العالم حتى يومنا هذا.
وبحسب التقرير المنشور في مجلة “أتلانتيك” الأمريكية المرموقة، فإن ربان الرحلة “إم إتش 370″، تعمد رفع الطائرة إلى علو أكبر، حتى يقل الضغط في المركبة، ويموت المسافرون، قبل التحطم في المحيط الهندي.
واختفت الطائرة التي كان على متنها 239 شخصًا، في 8 مارس 2014، وفي شهر مايو من العام نفسه، أعلنت الشرطة الماليزية انتهاء تحقيقاتها بشأن المركبة المثيرة للجدل.
وأورد التقرير أن الربان، زهاري أحمد شاه، جعل الطائرة وهي من طراز “بوينغ 777″، تصعد إلى علو 40 ألف قدم أي 12 كيلومترًا، فيما تحلق الطائرات التجارية، عادة، على علو 10 أو 11 كيلومترًا.
وخلص تقرير الخبراء، إلى أن الربان هو الذي انتحر وتسبب بمقتل 238 شخصًا كانوا على متن الطائرة؛ لأنه كان يعاني اضطرابًا نفسيًّا.
ويرجح الخبراء احتمالين اثنين؛ فإما أن يكون قد جعل الطائرة تحلق إلى أن نفد وقودها فسقطت في البحر بعدما قام بزيادة الارتفاع، أو أنه تعمد تحطيم الطائرة بشكل مباشرة وسط مياه المحيط.
وفي مارس الماضي، قال خبير الطيران، مايك كين: إن برج الاتصالات في منطقة بينانغ الماليزية رصد رقمًا مسجلًا باسم مساعد الطيار، فريق عبدالحميد، قبل اختفاء الطائرة من الرادار.
ويرى كين وهو قائد طائرة سابق في شركة “إيزي جيت”، أنه لا يستبعد أن يكون ربان الطائرة، زهاري شاه، قد انفرد بقيادة الطائرة ثم هوى بها بشكل متعمد وانتحاري في مياه المحيط.
ويعتقد الخبير أن قائد الطائرة الماليزية طلب من مساعده أن يذهب إلى مقصورة الطائرة، ثم أغلق القمرة وظل بها وحيدًا، وفق ما نقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.