إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
أكّد موقع المونيتور المعنيّ بشؤون الشرق الأوسط، أن الولايات المتحدة بعثت بخطاب تهديد لتركيا خلال الأيام القليلة الماضية، يستعرض فيها العقوبات الأمريكية التي تنتظر أنقرة في المستقبل القريب، والتي ستكون أكثر قسوة من تلك التي عانت منها تركيا في العام الماضي.
وأخبر مصدر أمني بارز لموقع المونيتور أن رسالة وزير الدفاع الأميركي بالإنابة باتريك شاناهان إلى نظيره التركي خلوصي أكار بعثت بصدمة في النظام السياسي والأمني بتركيا، مشيرًا إلى أن هذا النهج جعل أنقرة في حيرة بشأن الرد المناسب.
خطاب تهديد
وقال المسؤول أيضًا إن الخطاب “أكثر تهديدًا” من تلك الرسالة التي تسلمتها أنقرة من واشنطن في عام 1964، وهو العام الذي اتّسم بأكبر توترات بين تركيا والولايات المتحدة منذ تأسيس الجمهورية التركية الحديثة.
ويذكر خطاب شاناهان العقوبات الملموسة التي ستواجهها تركيا، والتي كان أقلها إلغاء برنامج F-35 التدريبي للطيارين الأتراك، حيث تضمن منع مسؤولي أنقرة من دخول مكتب برنامج F-35 اعتبارًا من 31 يوليو وإلغاء المشتريات من الشركات التركية اعتبارًا من 2020.
صدمة في تركيا
وتابع : لم تكن تركيا تتوقع مثل هذا الإنذار قبل الانتخابات التي ستُجرى في 23 يونيو لمنصب عمدة إسطنبول، حيث يمكن رؤية الصدمة التي أحدثتها الرسالة في البلاد بسهولة من خلال صمت أنقرة طوال أيام قبل أن تقرر كيفية الرد.
وختم بقوله : لقد مرّ ما يقرب من أسبوع منذ أن تسربت رسالة شهانهان، التي أرسلت في 6 يونيو، إلى وسائل الإعلام، وبدأت أنقرة للتوّ في التحدث.