سعود بن مشعل يفتتح الملتقى العلمي الأول مآثر الشيخ عبدالله بن حميد انحراف حافلة عن مسارها في بلقرن طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق مرتفعة فياريال يسعى لضم نجم الأهلي إشعال النار بمناطق محمية دون موقد غرامته 20 ألف ريال المرور يستكمل الإجراءات النظامية في حادث اصطدام شاحنة بحافلة فوز قاتل لـ الكويت ضد الإمارات سار تزيد عدد الرحلات إلى الجوف بواقع 4 رحلات شهريًّا ولي العهد يزور مشروع منتجع شرعان في العلا
في مؤشر جديد على التعنت الإيراني، رفضت طهران، الجمعة، اقتراحًا فرنسيًّا بإحياء المفاوضات النووية، معتبرةً أن “توسيع الاتفاق النووي القائم قد يؤدي إلى انهياره تمامًا”.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس: إن هدفه لتحقيق “السلام في منطقة الشرق الأوسط يتطلب الشروع في مفاوضات جديدة”، مشيرًا إلى أن باريس ترمي إلى تقليص النشاط الباليستي لإيران، والحد من نفوذها الإقليمي، بحسب “سكاي نيوز”.
وجاءت تصريحات ماكرون خلال مؤتمر صحفي في مدينة كون الفرنسية مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، الذي انسحب العام الفائت من الاتفاق النووي الإيراني الذي تم التوصل إليه عام 2015.
وأُبرم الاتفاق في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، مع إيران والقوى الست العالمية، لتخفيف العقوبات الدولية عن طهران، مقابل وضع قيود على برنامجها للتسلح النووي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس الموسوي، الجمعة: إن “طرح قضايا تتجاوز الاتفاق النووي، لا يساعد في إنقاذ الاتفاق ولكنه سيتسبب بدلًا من ذلك بزيادة عدم الثقة بين الأطراف”.
وأضاف الموسوي في بيان نشر على موقع الوزارة الالكتروني، أن الأطراف الأوروبيين في الاتفاق “غير قادرين على الوفاء بالتزاماتهم”.
وفي ضوء هذه الظروف، اعتبر أن طرح مطالب جديدة “سيساعد أمريكا فقط في الاقتراب من تحقيق هدفها، وهو انهيار الاتفاق النووي”.