ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
قال المتحدث باسم الوكالة الذرية الإيرانية، بهروز كمالفندي، إن طهران ستكسر حدّ مخزون اليورانيوم الذي حدّده الاتفاق النووي مع القوى العالمية في الأيام العشرة المقبلة، محذرًا من أن تخصيب طهران اليورانيوم بنسبة تصل إلى 20 ٪ يُعد خطوة لتصنيع الأسلحة.
إرهاب إيران النووي
وبموجب شروط الاتفاقية النووية، يُمكن لإيران الاحتفاظ بمخزون لا يزيد عن 300 كيلوجرام من اليورانيوم منخفض التخصيب.
وقال كمالفندي: “بالنظر إلى قرار طهران الأخير بمضاعفة إنتاجها من اليورانيوم المنخفض التخصيب إلى أربعة أضعاف، فإنه سيتجاوز حد 300 كجم في 27 يوليو”.
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهي هيئة رقابية تابعة للأمم المتحدة، إن إيران لا تزال ضمن حدود مخزونها الذي يسمح به الاتفاق، فيما رفضت الوكالة التعليق على إعلان إيران اليوم الاثنين.
وقال كمالفندي إن إيران تحتاج إلى تخصيب بنسبة 5٪ لمحطة الطاقة النووية في بوشهر جنوب البلاد وتخصيب بنسبة 20٪ لمفاعل أبحاث في طهران.
إحراج أوروبا
ورأت صحيفة الجارديان البريطانية، أن إعلان بهروز كمالفندي قبل اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل يفرض المزيد من الضغوط على أوروبا للتوصل إلى شروط جديدة لاتفاق إيران النووي لعام 2015.
وظلت أوروبا تدافع عن الاتفاق النووي، والذي انسحب منه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العام الماضي، ثم أعاد فرض عقوبات اقتصادية صارمة على إيران، مما قلّص بشدة صادراتها النفطية الخام إلى الخارج ودفع اقتصادها إلى الانخفاض.
ويأتي هذا التطور بعد الهجمات على ناقلات النفط الأسبوع الماضي في خليج عمان، وهي الهجمات التي ألقت واشنطن باللوم فيها على إيران.