الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس
أوضح صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، أن 830 منشأة في القطاع الخاص سجلت في برنامج التدريب الصيفي “صيفي”، وطرحت 16 ألف فرصة تدريبية للطلاب والطالبات، مجددا دعوته للمنشآت والجهات التدريبية، للتسجيل في البرنامج، وعرض الفرص التدريبية عبر الرابط: هنا
وبين الصندوق أن آخر موعد لطرح الفرص التدريبية من قبل منشآت القطاع الخاص والمعاهد التدريبية، وكذلك لاختيار الفرص التدريبية من قبل الطلاب، سيكون اليوم الأول من ذو القعدة الموافق للرابع من يوليو المقبل، فيما سيبدأ تنفيذ البرنامج في الرابع من ذي القعدة الموافق للسابع من يوليو، وينتهي في 29 ذي القعدة الموافق للأول من أغسطس.
ويأتي تنفيذ برنامج التدريب الصيفي “صيفي”، بناءً على الأمر السامي وقرار معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية المُنظم لعمليات التنفيذ، الذي يُلزم منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملا فأكثر بقبول نسبة من الطلبة والطالبات، بهدف التدريب وإكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف.
ويتركز دور الصندوق، في الإشراف على برنامج التدريب الصيفي من خلال وضع الخطط الاستراتيجية والتنفيذية، وكذلك القيام بالعملية التنظيمية من خلال التواصل مع الجهات المعنية الرئيسية ( وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، والغرف التجارية، ومنشآت القطاع الخاص، والجهات التدريبية، والطلاب).
وأعد “هدف” دليلًا إرشاديًا للمنشآت على الموقع الإلكتروني لـ “صيفي” لشرح كيفية المشاركة في البرنامج؛ حيث يقدم البرنامج فرصًا تدريبية للطلاب والطالبات في منشآت القطاع الخاص والجهات التدريبية، على ألا يقل عمر الطالب أو الطالبة عن 17 سنة، بهدف إكسابهم القدرات الأساسية لتساعد في تأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل.