سلمان الفرج يغيب عن الملاعب عبدالعزيز بن سعود يرأس اجتماع الدورة الـ 50 للمجلس الأعلى لجامعة نايف لا أهداف بين أستراليا والسعودية في الشوط الأول توقف قلبها أثناء الطواف.. إنعاش قلبي يعيد سبعينية للحياة بمستشفى أجياد لاعبو الأخضر يدعمون سلمان الفرج هل يعود راموس لريال مدريد؟ “حاولنا ضم الأفضل”.. سعد اللذيذ يوضح دور لجنة الاستقطابات إعلان نتائج اختبار الرخصة المهنية التخصصي اليوم الإرشاد لمربي الماشية: نظفوا المعالف والمشارب باستمرار أستراليا بوابة المنتخب السعودي لتصحيح المسار
تعتبر بلدة القحمة الساحلية، الواقعة على شاطئ البحر الأحمر في الجنوب الغربي من مدينة أبها، من المواقع السياحية البيئية الجميلة التي تشهد إقبالًا كبيرًا من السياح، وخاصة في فصلي الربيع والشتاء.
وتتميز القحمة بالشواطئ الممتدة وعشرات الجزر، كما تحتضن بيئة الزراعة والرعي وأشجار السمر والسدر.
وكانت القحمة تعرف قديمًا باسم جبل (الوسم) الذي يشتهر به ميناء القحمة وتحيط به المياه من كل مكان، ويعتبر مصدًّا للأمواج والرياح التي تعكر صفو المراكب الراسية والسفن، وتقع في الجنوب الغربي لمدينة أبها بمسافة 160 كم، وهي عبارة عن سهل منبسط ممتد على ساحل البحر الأحمر مباشرة، يحدها من الغرب البحر الأحمر، حيث تمتد المباني على ساحله، ومن الجنوب تقع الحريضة، ومن الشرق تحدها هضبات مرتفعة تتصل بجبال السراوات، ومن الشمال البرك.
وتم تأسيس مركز القحمة في عام 1340هـ تقريبًا، وفتح المحكمة الشرعية في عام 1343هـ، ثم الشرطة، ثم أخذت الإدارات الحكومية الأخرى يتوالى فتحها تباعًا، ويذكر كبار السن أن إمارة القحمة كانت موجودة قبل هذا التاريخ، وذلك منذ بداية القرن الثالث عشر الهجري حسب المعلومات المتناقلة، وقد تم تصنيفها إلى مركز (أ) وربطها إداريًّا بمنطقة عسير، وذلك في مطلع عام 1420هـ ضمن المراكز الواقعة على الساحل الغربي.