حادثة جديدة بمصر.. طالب مصري يطعن 3 بمدرسة إنترناشيونال الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية للاستحواذ على شركة “ثقة” زلزال عنيف بقوة 5.2 درجات يضرب سواحل تركيا ارتفاع أسعار الذهب.. 2748.58 دولارًا للأوقية أمطار رعدية ورياح نشطة على 9 مناطق الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر
قاد كريستيانو رونالدو منتخب البرتغال الأول لكرة القدم للتتويج بالنسخة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية على حساب هولندا، ليُداعبه حلم الفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 2019.
كريستيانو رونالدو:
ورغم مشاركة رونالدو في مباراتين فقط، ولكنه لعب دورًا بارزًا في فوز منتخب البرتغال الأول بلقب دوري الأمم الأوروبية، بعدما سجل هاتريك في شباك سويسرا في نصف النهائي، فيما أحرز جونسالو جيديس هدف الفوز على هولندا في النهائي.
وحصد كريستيانو رونالدو جائزة أفضل هدف في بطولة دوري الأمم الأوروبية 2019، فيما توج مواطنه بيرناردو سيلفا، نجم مانشستر سيتي الإنجليزي بجائزة أفضل لاعب في منافسات المسابقة القارية.
ويُعد هذا اللقب هو الثاني الذي يُحققه كريستيانو رونالدو بقميص منتخب البرتغال الأول لكرة القدم، حيث سبق أن قاد برازيل أوروبا للفوز بجائزة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2016”.
رونالدو .. والكرة الذهبية:
وكان رونالدو بعيدًا عن ترشيحات الفوز بجائزة الكرة الذهبية هذا العام، في ظل تألق الأرجنتيني ليونيل ميسي خلال الأشهر الأولى من الموسم الحالي، ولكن خروج برشلونة من دوري أبطال أوروبا وخسارة كأس الملك؛ أضعف فرصه.
ونجح كريستيانو رونالدو في التتويج بـ3 بطولات الموسم الرياضي الحالي، حيث توج مع يوفنتوس بلقب الدوري الإيطالي لكرة القدم، وكأس السوبر الإيطالي، بجانب فوزه ببطولة دوري الأمم الأوروبية مع منتخب البرتغال، ليعود إلى الترشيحات بقوة.
وعن إمكانية فوزه بالكرة الذهبية هذا العام، أكد كريستيانو رونالدو أنه لا يعرف الإجابة على هذا السؤال وترك الحكم للجماهير والرياضيين، وقال: “أنتم من يمكنكم تقييم أدائي.. لن أُقيم نفسي”.
وشدد كريستيانو رونالدو صاحب الـ34 عامًا على إنه طوال مسيرته الكروية لم يأتِ وقت ويلعب فيه بشكل سيئ، وقال: “خلال 16 سنة الأرقام تتحدث عن نفسها”، وتساءل: “ماذا يمكنني أن أفعل؟”.