طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قاد كريستيانو رونالدو منتخب البرتغال الأول لكرة القدم للتتويج بالنسخة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية على حساب هولندا، ليُداعبه حلم الفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 2019.
كريستيانو رونالدو:
ورغم مشاركة رونالدو في مباراتين فقط، ولكنه لعب دورًا بارزًا في فوز منتخب البرتغال الأول بلقب دوري الأمم الأوروبية، بعدما سجل هاتريك في شباك سويسرا في نصف النهائي، فيما أحرز جونسالو جيديس هدف الفوز على هولندا في النهائي.
وحصد كريستيانو رونالدو جائزة أفضل هدف في بطولة دوري الأمم الأوروبية 2019، فيما توج مواطنه بيرناردو سيلفا، نجم مانشستر سيتي الإنجليزي بجائزة أفضل لاعب في منافسات المسابقة القارية.
ويُعد هذا اللقب هو الثاني الذي يُحققه كريستيانو رونالدو بقميص منتخب البرتغال الأول لكرة القدم، حيث سبق أن قاد برازيل أوروبا للفوز بجائزة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2016”.
رونالدو .. والكرة الذهبية:
وكان رونالدو بعيدًا عن ترشيحات الفوز بجائزة الكرة الذهبية هذا العام، في ظل تألق الأرجنتيني ليونيل ميسي خلال الأشهر الأولى من الموسم الحالي، ولكن خروج برشلونة من دوري أبطال أوروبا وخسارة كأس الملك؛ أضعف فرصه.
ونجح كريستيانو رونالدو في التتويج بـ3 بطولات الموسم الرياضي الحالي، حيث توج مع يوفنتوس بلقب الدوري الإيطالي لكرة القدم، وكأس السوبر الإيطالي، بجانب فوزه ببطولة دوري الأمم الأوروبية مع منتخب البرتغال، ليعود إلى الترشيحات بقوة.
وعن إمكانية فوزه بالكرة الذهبية هذا العام، أكد كريستيانو رونالدو أنه لا يعرف الإجابة على هذا السؤال وترك الحكم للجماهير والرياضيين، وقال: “أنتم من يمكنكم تقييم أدائي.. لن أُقيم نفسي”.
وشدد كريستيانو رونالدو صاحب الـ34 عامًا على إنه طوال مسيرته الكروية لم يأتِ وقت ويلعب فيه بشكل سيئ، وقال: “خلال 16 سنة الأرقام تتحدث عن نفسها”، وتساءل: “ماذا يمكنني أن أفعل؟”.