القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
الدراسة عن بُعد في الشرقية.. غدًا
الدرعية يحصد لقب دوري الدرجة الثانية
هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
على الرغم من كونها لن تُمثل في قمة مجموعة العشرين في أوساكا باليابان الأسبوع المقبل، إلا أن إيران ستكون حاضرة بقوة، خاصة وأن التوترات المتزايدة بين الولايات المتحدة وطهران قد تلقي بظلالها على بعض الاجتماعات بين أقوى الدول الاقتصادية في العالم.
وبينما من المتوقع أن تهيمن على القمة أخبار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، فإن المخاوف بشأن احتمال حدوث مواجهة عسكرية بين الولايات المتحدة وإيران يمكن أن تلعب دورًا وراء الكواليس في الوقت الذي يدفع فيه بقية العالم إلى وقف التصعيد.
عقوبات جديدة ضد إيران
وسلطت قناة “فوكس بيزنس” الأمريكية، الضوء على النقاشات التي قد تشملها قمة مجموعة العشرين بشأن إيران والتهديدات التي تمثلها في الوقت الحالي ضد أمن واستقرار الشرق الأوسط، بالإضافة إلى الأزمات التي تُصدرها بشكل مستمر لحركة التجارة العالمية.
ومن جانب، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس السبت، إنه “ابتداءً من يوم الاثنين، ستفرض الولايات المتحدة حزمة إضافية من العقوبات الاقتصادية “الكبرى” ضد إيران”، مشيرًا إلى أن سيناقش في كامب ديفيد لمناقشة إستراتيجية الشرق الأوسط مع بعض مستشاريه.
موقف متخاذل من أوروبا
وأشارت القناة الأمريكية الاقتصادية، إلى أن “من المحتمل أن يمارس المسؤولون الأوروبيون ضغوطًا على إدارة ترامب خلال القمة المقبلة لرفع العقوبات أو العودة إلى الاتفاق النووي”.
وقال فيصل الاسترابادي، سفير العراق السابق بالأمم المتحدة: “ترامب لن يوافق على مطالب الأوروبيين”.
وأشار إلى أن إيران بدت لا تسعى للتفاوض، وهو الأمر الذي يتفهمه ترامب في الوقت الحالي، مؤكدًا أن إسقاط الطائرة الأمريكية كان بمثابة رد على طلب الرئيس ترامب بالجلوس مجددًا على طاولة واحدة لمناقشة الاتفاق النووي.