سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
تستعد مدينة أوساكا اليابانية لاستضافة قمة مجموعة العشرين في الأيام القليلة المقبلة، وسط اهتمام كبير بما ستتجه إليه المفاوضات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصين شي جين بينغ، بشأن الحرب التجارية القائمة بين البلدين.
وقالت صحيفة “يميوري شيمبيون” اليابانية، سيجتمع قادة الاقتصادات المتقدمة والناشئة الرئيسية في أوساكا خلال الفترة من 28 إلى 29 يونيو، بهدف اتخاذ إجراءات منسقة بشأن التجارة والبيئة وقضايا أخرى.
التأثير العالمي للحرب التجارية
وأوضحت الصحيفة أن القمة التي تستضيفها اليابان، ستشمل التخطيط لعدد من الاجتماعات الثنائية التي سيكون لها تأثير على الاقتصاد العالمي والنظام العالمي.
ويلقي الصراع التجاري المتصاعد بين الولايات المتحدة والصين بظلاله على الاقتصاد العالمي، وهو ما سيجعله أحد النقاط المحورية الرئيسية لقمة مجموعة العشرين المقبلة في أوساكا، وذلك حسب رؤية الصحيفة اليابانية، والتي ترى أن نجاح القمة يتوقف على ما إذا كان القادة سيكونون قادرين على الاعتراف المتبادل بالآثار السلبية للصراع والموافقة على التعاون لدعم الاقتصاد.
المواقف الحالية والحل الوسط
وقالت الصحيفة، إن الطرفين عليهما أن يُظهرا حسن النوايا للعمل معًا من أجل التوصل إلى حل وسط.
وأوضح ترامب هدفه المتمثل في تحقيق وعوده في حملة “أمريكا أولاً”، بما في ذلك تقليص العجز التجاري مع الصين، مؤكدًا موقفه الصارم تجاه الصين في الحرب التجارية.
في سياق متصل تؤكد الصين بحزم أنها لن تتنازل عن القضايا المهمة في الحرب التجارية، حيث رأت صحيفة جلوبال تايمز الصينية في مقالها الافتتاحي، أن الصين يجب ألا تخاف من القتال إذا كانت تريد الفوز بشروط أفضل في المفاوضات.