ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
وظائف شاغرة بـ المركز الوطني لإدارة النفايات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ فروع التصنيع الوطنية
أمن الطرق: يُمنع البقاء في مكة باستثناء تأشيرة حج اعتبارًا من 1 ذي القعدة
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
وظائف شاغرة في مصفاة ياسرف
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
تتنوع مظاهر الأعياد من منطقة إلى أخرى وتختلف فيها الأعياد بحسب اختلاف العادات والتقاليد.
وحديثنا في هذا التقرير عن منطقة تبوك وعما تحتويه من تقاليد بين الحضر والبادية حيث إنها منطقة جامعة لحضارات مختلفة في الحضارة والبداوة وكذلك حضارة أهل الساحل الغربي في المحافظات الموجودة على ساحل البحر الأحمر.
ففي أيام العيد هناك عادات كثيرة حيث تجتمع العائلات مع بعضها البعض في منزل كبير العائلة ويتناولون الطعام معاً.
ويختلف طعام الفطور من عائلة إلى أخرى فمنهم من يعتمد على الطبخ بالمنادي ومنهم من يقوم بطبخ الذبيحة بمنزله بما يُسمى بـ ” المنسف ” وهي أكلة شمالية مشهورة بحيث يتم الطبخ على ” الأقط ” أو لبن الغنم ” بالإضافة إلى الأكلات الشعبية مثل ” الجريش ” و” الفتة ” و” المقطوطة ” إلى جانب العديد من الأكلات المختلفة، كذلك يتم اجتماع أهالي الحي ويقومون بالذهاب معا إلى منازل البعض وتناول القهوة العربية وذلك لزيادة الألفة والترابط الاجتماعي فيما بينهم.
وفي المناطق البرية التي يقصدها الأقارب من سكان المدن لمعايدة كبار السن والذين اتخذوا من البراري مكاناً يقيمون فيها لرغبتهم بذلك.
ويقوم أهالي تلك المناطق من البدو الرحل باللعب على الجمال في مسيرات يرددون من خلالها بعض الأهازيج الشعرية والمواويل المتعارف عليها وذلك بعد تناول الضيافة العربية وفي المناطق الساحلية لا يختلف الوضع كثيراً عن المدن في تلك العادات الاجتماعية.