ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
جاءت زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة العشرين متحف هيروشيما التذكاري للسلام لتؤكد دور المملكة الفاعل في الحد من انتشار الأسلحة النووية التي تهدد استقرار العالم.
وكانت المملكة من أوائل الدول التي انضمت لمعاهدة منع الانتشار النووي إيماناً منها بأن تحقيق الأمن والسلام في العالم بأسره لا يمكن في وجود الأسلحة النووية.
ثمار نزع الأسلحة النووية عالمياً
التطور والبناء والرخاء وتنمية الشعوب والارتقاء بها لا يتأتى إلا بالحد من انتشار هذه الأسلحة التي تدمر ولا تبني وتهدم ولا تعمر، ويكفي العالم ما عاناه بسببها.
ويؤكد المراقبون أن السياسة السعودية قائمة على أن نزع السلاح النووي، وعدم الانتشار، والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، هي حجر الأساس لمنظومة عدم الانتشار ونزع السلاح النووي.
الاستخدام السلمي للطاقة
موقف المملكة الداعم لمنع الانتشار النووي، يقابله التأكيد على حق جميع الدول والشعوب في الاستخدام السلمي للطاقة النووية لخدمة قضايا التنمية والاقتصاد والارتقاء بالشعوب وتوفير فرص العمل للشباب.
المملكة تؤكد دائماً على الحق الأصيل لجميع الدول في الاستخدام السلمي للطاقة النووية وفق معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية وإجراءاتها وتحت إشرافها.
ويرى المراقبون أن المملكة ترى أن السلام العالمي لا يزال مهدداً بالأسلحة النووية والمملكة باعتبارها دولة سلام من أوائل الدول التي تدعو إلى نزع هذه الأسلحة وعدم السماح لها بتهديد الأمن والاستقرار الدوليين.
المملكة تدعم نزع السلاح النووي
وتؤكد زيارة الأمير محمد بن سلمان لمتحف هيروشيما أن المملكة تأتي في طليعة الدول الداعية إلى نزع السلاح النووي وعدم الانتشار، كما أنها تولي اهتماماً خاصاً لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية وذلك من منطلق حرصها والتزامها بضمان الأمن العالمي.
وتعكس زيارة الأمير المهمة لمتحف هيروشيما للسلام السياسة السعودية التي تقوم في أساسها على مبدأ دعم السلام الشامل وإحلاله ونبذ الحروب والتوترات والوقوف ضد كل ما من شأنه إشعال فتيل الأزمات في أي من مناطق العالم.