عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
إلى جانب مرشد النظام الإيراني، علي خامنئي، ووزير خارجيته، محمد جواد ظريف، طالت العقوبات الأمريكية الأخيرة، التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب، الاثنين، 8 من كبار جنرالات الحرس الثوري، الجيش الموازي في إيران.
ومعظم هؤلاء الجنرالات يشغلون مناصب رفيعة في القوة البحرية التابعة للحرس، التي تورّطت بالوقوف وراء الاعتداءات الأخيرة على ناقلات النفط.
وتقول وزارة الخزانة الأمريكية التي فرضت العقوبات على جنرالات الحرس الثوري إن الأمر يعود إلى تورطهم في برنامج تطوير الصواريخ الباليستية، وتخريب ناقلات النفط في المياه الدولية.
أمير علي حجي زاده
يتولى قيادة القوة الجو الفضائية، ويُعتبر من غلاة المتطرفين داخل الحرس الثوري، حتى إن انتقاداته الصريحة طالت الرئيس حسن روحاني، وهو المسؤول عن برنامج تطوير الصواريخ.
وهو في هذا المنصب منذ 2009، الأمر الذي يعني أن المرشد يثق فيه، خاصة لإبقائه في هذا المنصب حتى الآن، ويعرف عن هذا الجنرال معارضته للاتفاق النووي.
محمد باكبور
قائد القوات البرية في الحرس، وكان مدرجًا على قائمة العقوبات الأميركية حتى قبل الاتفاق النووي عام 2015. ومثل حجي زاده، فقد تم تعيينه في منصبه عام 2009.
وهو من الجنرالات القلائل في الحرس الذين لديهم خلفية أكاديمية، إذ يحوز شهادة دكتوراه في الجغرافيا السياسية. وخلافًا لمعظم قاد الحرس فهو غير منغمس في الخطاب المعادي للولايات المتحدة.
وتعرّض لعقوبات أميركية قبل الاتفاق النووي، لكن تمّ رفع العقوبات عليه بعد إبرام الاتفاق.
علي رضا تانجسيري
يتولّى منذ سبتمبر 2018 قيادة القوة البحرية للحرس، ويعتبر الأكثر تطرفًا بين زملائه ويفضله المرشد الإيراني، ووصل الأمر به إلى حد التلويح بالهجمات الانتحارية ضد السفن الأميركية في الخليج العربي.
وأشرف تانجسيري على عمليات احتجاز بحارة غربيين في الخليج، وهدّد مرارًا خلال الشهور الماضية بإغلاق مضيق هرمز.
عباس غلام شاهي
يقود المنطقة البحرية الأولى في الحرس، ومقرها بندر عباس، وهو المسؤول إيرانيًا عن مضيق هرمز، ويقود القوة الإيرانية الأقرب إلى المضيق.
رمضان زيراحي
قائد البحرية التابعة للحرس في المنطقة الثانية، التي تقع بالقرب من مفاعل بوشهر النووي وتولى هذا المنصب في 2017،
وتتمثل المهمة الرئيسية لقوته في حماية محطة نفط جزيرة “الخارج”، وضمان استمرار تصدير النفط من المحطة الموجودة هناك.
وشاركت وحدته في اعتقال 10 بحارة أميركيين في عام 2016 في الخليج العربي، وقلّده خامنئي “وسام النصر”.
ياد الله بادين
تولى قيادة المنطقة البحرية الثالثة في الحرس ومقرها بندر ماهشهر، في منطقة الأحواز العربية، ويشغل هذا المنصب منذ عام 2016.
منصور رافانكار
يتولى منذ 2016 قيادة المنطقة الرابعة للحرس، ومقرها في عسلوية، وتمتد المنطقة الواقعة تحت قيادته من بندر عباس إلى بوشهر، وأصبحت المنطقة ذات أهمية خاصة منذ عام 2019 عندما أولت الحكومة الإيرانية أهمية أكبر لحقول “بارس” الغازية.
علي أوزماي
يتولى هذا الجنرال قيادة المنطقة الخامسة في بحرية الحرس الثوري.