طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
على مدى سنوات تقود فرنسا جبهة معارضي انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي بسبب ممارسات الرئيس رجب طيب أردوغان القمعية وسجله الأسود في مجال انتهاك حقوق الإنسان.
واشتدت وتيرة القمع في تركيا مع الانقلاب المزعوم الذي اتخذه أردوغان ذريعة لتوسيع نفوذه الشخصي وتعديل الدستور للحصول على صلاحيات غير مسبوقة.
كما اشتدت حملات القمع على كل من يعارض أردوغان بحجة الانتماء إلى جماعة فتح الله كولن الذي يتهمه أردوغان بتدبير الانقلاب الفاشل.
فخلال السنوات الثلاث الأخيرة تضاعفت لائحة الاتهامات بحق معارضي أردوغان بنسبة 307 % وتنوع الضحايا ما بين النساء والأطفال وكبار السن.
وكانت فرنسا أعلنت قبل عدة أيام طرد الأئمة الأتراك الذين يعملون في مساجد فرنسا ويتلقون رواتبهم من تركيا بعد أن اكتشفت تورطهم بأعمال تجسسية إضافة إلى محاولة تسويق أردوغان لدى مسلمي أوروبا بوصفه خليفة المسلمين.
وكانت مجلة فورين بوليسي الأمريكية نشرت في عددها الصادر شهر مايو الماضي مقالاً بعنوان “ذراع أردوغان الطولى في أوروبا” سلطت فيه الضوء على مراحل تحول حزب العدالة والتنمية إلى حزب إسلامي راديكالي وتوظيفه جماعات الإسلام السياسي في تسويق سياساته الإقليمية.