أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
على مدى سنوات تقود فرنسا جبهة معارضي انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي بسبب ممارسات الرئيس رجب طيب أردوغان القمعية وسجله الأسود في مجال انتهاك حقوق الإنسان.
واشتدت وتيرة القمع في تركيا مع الانقلاب المزعوم الذي اتخذه أردوغان ذريعة لتوسيع نفوذه الشخصي وتعديل الدستور للحصول على صلاحيات غير مسبوقة.
كما اشتدت حملات القمع على كل من يعارض أردوغان بحجة الانتماء إلى جماعة فتح الله كولن الذي يتهمه أردوغان بتدبير الانقلاب الفاشل.
فخلال السنوات الثلاث الأخيرة تضاعفت لائحة الاتهامات بحق معارضي أردوغان بنسبة 307 % وتنوع الضحايا ما بين النساء والأطفال وكبار السن.
وكانت فرنسا أعلنت قبل عدة أيام طرد الأئمة الأتراك الذين يعملون في مساجد فرنسا ويتلقون رواتبهم من تركيا بعد أن اكتشفت تورطهم بأعمال تجسسية إضافة إلى محاولة تسويق أردوغان لدى مسلمي أوروبا بوصفه خليفة المسلمين.
وكانت مجلة فورين بوليسي الأمريكية نشرت في عددها الصادر شهر مايو الماضي مقالاً بعنوان “ذراع أردوغان الطولى في أوروبا” سلطت فيه الضوء على مراحل تحول حزب العدالة والتنمية إلى حزب إسلامي راديكالي وتوظيفه جماعات الإسلام السياسي في تسويق سياساته الإقليمية.