نيابةً عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل القاهرة للمشاركة في القمة العربية غير العادية
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 6.4 مليارات ريال
الأهلي يسعى لتكرار تفوقه على الريان
إنذار أحمر بهطول أمطار غزيرة على الطائف
“التدريب العدلي”: 14 دبلومًا تأهيليًّا وتدريبيًّا وفق أفضل الممارسات العالمية
الهلال لا يعرف الخسارة ضد باختاكور
المدينة المنورة تسجّل أعلى كمية هطول أمطار بـ 13.2 ملم في القاحة بدر
نيابةً عن الملك سلمان.. وزير الخارجية يصل القاهرة للمشاركة في القمة العربية غير العادية
تنبيه من هطول أمطار رعدية وسيول وبرد على منطقة حائل
وزارة الصناعة تنفّذ 778 جولة رقابية وتوجه 833 إنذارًا للمواقع التعدينية المخالفة
أعادت بريطانيا، التأكيد اليوم الأحد، على أن إيران تقف وراء الهجمات التي استهدفت ناقلتَي النفط في خليج عمان الخميس الماضي.
وقال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت : أجرينا التقييم الاستخباراتي الخاص بنا ونحن شبه متأكدين أن إيران تقف وراء الهجمات على الناقلتين.
وأضاف هانت: نحثّ كل الأطراف على وقف التصعيد فيما يتعلق بالهجوم على الناقلتين.
وكان وزير الخارجية البريطاني قد أدلى بتصريحات سابقة قال فيها، إن العلاقات بين إيران والولايات المتحدة في موقف خطير جداً، بعدما نشرت واشنطن صور فيديو تقول إنها دليل على أن إيران نفذت الهجوم على ناقلتي النفط في خليج عمان.
واستدعت إيران السفير البريطاني لديها يوم أمس للاحتجاج على هذه التصريحات.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتهم صراحة إيران بمهاجمة الناقلتين، ونشر الجيش الأمريكي مقطع فيديو يظهر قيام عناصر من الحرس الثوري الإيراني بنزع لغم لم ينفجر من جسم إحدى الناقلتين لإخفاء معالم الجريمة.
وفي وقت سابق قال هانت إن بريطانيا تقبل اتهامات الولايات المتحدة، ولكنها ستحقق في الأمر بطريقة مستقلة، ليس هناك ما يجعلنا لا نصدق التقييم الأمريكي، فنحن نصدقهم لأنهم أوثق حلفائنا، ونحن قلقون من موقف إيران.
وحذّر وزير الخارجية البريطاني طهران من أنه إذا ثبت ضلوعها في الهجوم على الناقلتين، فإن ذلك سيكون تصعيداً تنعدم فيه الحكمة، ويشكل تهديداً حقيقياً لمستقبل السلم والاستقرار في المنطقة.
وكان الاتحاد الأوروبي دعا إلى أعلى درجات ضبط النفس وسط التوتر السائد بشأن اتهام الولايات المتحدة لإيران بالهجوم على الناقلتين.
وقال المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي: نحن بصدد جمع المعلومات من أجل تقييم الوضع. وسبق أن قلنا مراراً إن المنطقة ليست في حاجة إلى المزيد من التصعيد، ولا إلى المزيد من التوتر، ولذلك فإننا ندعو إلى أعلى درجات ضبط النفس.