تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89%
سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية
استعرضت شبكة بلومبيرغ معلومات جديدة عن الضربة العسكرية التي ألغاها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى ورود معلومات جديدة هي التي جعلته يعدل عن قراره الذي كان يلقى قبولًا كبيرًا في البيت الأبيض.
أهداف الهجوم
وكشف مسؤول رفيع المستوى للشبكة الأمريكية، أن خطة الهجوم التي تمّ وضعها من قِبل مستشاري البيت الأبيض، شملت ثلاثة أهداف واضحة ومدروسة من قبل بعناية، وذلك للردّ على إسقاط طائرة بدون طيار أمريكي صباح أمس السبت.
وأشار المسؤول الأمريكي إلى أن المواقع الثلاثة تتعلق بمواقع إطلاق الصواريخ التي أسقطت الطائرة، والتي تزعم إيران أنها اخترقت مجالها الجوي خلال الساعات القليلة الماضية.
وأشار مسؤولون آخرون إلى المواقع والأهداف التي حدّدتها الضربة الأمريكية في الساعات القليلة الماضية، وذلك قبل إلغائها من قِبل الرئيس الأمريكي، مؤكدين أن قائمة الأهداف شملت بطاريات الرادار والصواريخ، بالإضافة إلى المواقع التي كانت ضالعة في الهجوم الذي أدّى إلى إسقاط الطائرة الدرون الأمريكية.
لماذا تراجع ترامب عن الهجوم؟
وفي سياق استعراضها للعديد من التفاصيل التي تعلق بالهجوم الذي ألغاه ترامب في اللحظات الأخيرة ضد إيران، قالت بلومبيرغ نقلًا عن مسؤولين مطلعين في الإدارة الأمريكية، إن ورود معلومات جديدة بشأن الموقف هو الأمر الذي أسهم في عدول ترامب عن قراره.
وعلى الرغم من كونها لم تُشر مباشرة إلى الأمر الذي أوقف الضربة، إلا أنها ذكرت استدعاء طهران للسفير السويسري ماركوس ليتنر إلى وزارة الخارجية لإجراء محادثات بشأن الوضع الحالي، حيث تقوم البعثة الدبلوماسية السويسرية في إيران بمهام نظيرتها الأمريكية.
وبدا من الواضح أن ترامب انتظر الردّ بشأن مبادرة كان سيحملها السفير السويسري لإيران للتهدئة وتجنب التصعيد الذي قد يصل إلى مستوى النزاع العسكري.