مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
قال وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح، إن روسيا هي الدولة الوحيدة المصدرة للنفط التي لم تقرر بعد ضرورة تمديد اتفاق الإنتاج بين أوبك وحلفائها حتى نهاية العام.
وحسبما أفادت وكالة الأنباء تاس الروسية، الاثنين، فإن هناك خلافاً واضحاً في وجهات النظر بين الجانبين حول مدى أهمية الاستمرار في تلك التخفيضات الإنتاجية.
خلاف داخلي في موكسو
وأضاف الفالح الذي يزور موسكو في الوقت الحالي لإجراء محادثات مع نظيره الروسي ألكسندر نوفاك، أنه كان هناك خلاف واضح في روسيا بشأن ما إذا كان سيُمد الاتفاق في اجتماع فيينا خلال الأسابيع المقبلة.
وتابع: “لذلك، أعتقد أن موسكو هي الدولة المتبقية التي لم تقرر ذلك بعد”، مشيرًا إلى أنه سينتظر نتائج القرارات الروسية في هذا الصدد”.
وأكد وزير الطاقة والثروة المعدنية خلال حواره مع وكالة الأنباء الروسية: “من الواضح أن هناك نقاشًا داخل البلاد حول الحجم الدقيق الذي ينبغي أن تصدره روسيا في النصف الثاني”.
وقال الفالح: قد تكون هناك فرصة أخرى هذا الشهر لمناقشة الصفقة مع نوفاك في قمة مجموعة العشرين في اليابان قبل الاجتماع مع أوبك.
حسابات روسية خاصة
وكان لذلك الموقف عدد من المؤشرات التي ظهرت من خلال تصريحات المسؤولين، أبرزهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والذي أكد خلال الأسبوع الماضي، أن روسيا ومنظمة الدول المصدرة للبترول أوبك، قد اختلفتا حول ما يشكل سعرًا معقولًا للنفط، لكنهما سيتخذان قرارًا مشتركًا في اجتماع السياسة.
ومن جانبه، حذر إيجور سيتشين المدير التنفيذي لشركة روسنفت، من تمديد الاتفاق، قائلاً إن “الصفقة تشكل تهديدًا إستراتيجيًا لموسكو لأنها قد تسمح للولايات المتحدة بالحصول على حصتها في السوق”.