تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
انتهت– منذ قليل– مباراة البرتغال وسويسرا، التي أُقيمت على ملعب “دو دراجاو”، ضمن منافسات الدور نصف النهائي من دوري الأمم الأوروبية في نسختها الأولى، بفوز برازيل أوروبا بنتيجة 3/1، وسط تألق كريستيانو رونالدو صاحب الهاتريك.
وبدأت مباراة البرتغال وسويسرا بشكل سريع، وتمكن كريستيانو رونالدو من فض اشتباك التعادل السلبي في الدقيقة 25، ليستعيد ذاكرة التهديف من الركلات الحرة للمرة الأولى منذ نهائيات كأس العالم 2018.
وواصل برازيل أوروبا ضغطه بحثًا عن تسجيل هدف جديد، وسط محاولات من المنتخب السويسري ولكن دون خطورة، لينتهي الشوط الأول من أحداث مباراة البرتغال وسويسرا بتقدم أصحاب الأرض بهدف دون رد.
ومع بداية أحداث الشوط الثاني، شهدت مباراة البرتغال وسويسرا جدلًا تحكيميًّا، بعدما تغاضى الحكم عن احتساب ركلة جزاء لصالح المنتخب السويسري وفضل استمرار اللعب، ثم احتسب ركلة جزاء لصالح برازيل أوروبا في لعبة مركبة خلال الهجمة المرتدة ذاتها.
وتشاور حكام تقنية الفيديو “VAR”، وذهب حكم مباراة البرتغال وسويسرا لرؤية إعادة اللقطة الخاصة باعتداء ظهير منتخب برازيل أوروبا، يلسون سيميدو، على لاعب المنتخب السويسري، لتتبدل المواقف بين المنتخبين.
وفي الوقت الذي كان يستعد فيه لاعبو برازيل أوروبا لتسديد ركلة الجزاء، قام حكم مباراة البرتغال وسويسرا بإلغاء قراره، واحتسب ركلة الجزاء الأولى لصالح المنتخب السويسري، ليسددها النجم ريكاردو رودريجيز بنجاح في الدقيقة 57.
وانتفض لاعبو برازيل أوروبا بعد هدف التعادل، وتألق كريستيانو رونالدو خلال الدقائق الأخيرة من أحداث اللقاء، وسجل هدفين في الدقيقة 88 و90، لتنتهي مباراة البرتغال وسويسرا بفوز أصحاب الأرض.
وينتظر المنتخب البرتغالي الفائز من مباراة إنجلترا ضد هولندا لمواجهته في نهائي بطولة دوري الأمم الأوروبية، ويحلم برازيل أوروبا بخطف اللقب الثاني في تاريخه بعد يورو 2016.