انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
عبر العديد من أبناء مدينة الشقيق في منطقة جازان عن استعدادهم لتقديم أرواحهم فداء للوطن، مؤكدين أن هذا هو شعور كل مواطن سعودي فخور ببلاده.
وبعد سقوط مقذوف حوثي طائش على مدينة الشقيق أكد الأهالي أن الحياة تسير بشكلها المعتاد وأن هذه الأعمال الإرهابية التخريبية التي تستهدف المدنيين لا تسبب لهم هاجساً لأنهم يثقون في قدرة الدفاعات الجوية السعودية وكفاءة المرابطين على الحد الجنوبي.
الإعلامي مفرح الشقيقي قال: حماقات الحوثيين، واستهداف المدنيين يتصاعد، ولكن هيهات أن تصل نواياهم الخبيثة لمبتغاها، الأرض في الشقيق -ككل الوطن- تتنفس قوة وحزماً وردعاً.
وقال عناد العتيبي: المقذوف الحوثي الذي أطلقته البارحة المليشيات الحوثية المدعومة من إيران سقط بالقرب من محطة تحلية المياه المالحة بـ الشقيق ولم ينتج عنه أي أضرار بشرية أو تلفيات.
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي صرح في وقت سابق أنه عند الساعة (22:23) من مساء أمس الأربعاء سقط مقذوف معاد (حوثي) بالقرب من محطة تحلية المياه المالحة بالشقيق، ولم ينتج عنه أي أضرار بشرية أو تلفيات ولله الحمد.
وأوضح أن الجهات العسكرية والأمنية تعمل على تحديد نوع المقذوف الذي تم استخدامه، في الوقت الذي أعلنت فيه المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران عبر وسائل إعلامها مسؤوليتها الكاملة عن هذا العمل الإرهابي باستخدام صاروخ (كروز) – على حد زعمها –؛ ما يمثل اعترافاً صريحاً ومسؤولية كاملة باستهداف الأعيان المدنية والمدنيين والتي تعنى بحماية خاصة بموجب القانون الدولي الإنساني، وهو ما قد يرقى إلى جريمة حرب باستهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة، كما يثبت أيضاً حصول هذه المليشيا الإرهابية على أسلحة نوعية جديدة، واستمرار النظام الإيراني بدعم وممارسته للإرهاب العابر للحدود، واستمرار انتهاك قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ومنها القرار (2216) والقرار (2231).