المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية فهد الحمود نائبًا للمشرف على الإدارة والتحرير في صحيفة “رسالة الجامعة” ترامب يرفض حظر تيك توك في أمريكا الدولار يستقر أمام سلة العملات الأجنبية زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال زيمبابوي أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 8 مناطق وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 5 مدن
لا زالت تركيا تتهاوى بسبب أفعال رئيسها رجب طيب أردوغان، والذي لا يخفى على أحد دعمه للجماعات الإرهابية ومنهم داعش والإخوان المسلمون، في محاولة فاشلة لبسط نفوذ مزعوم على بعض الدول.
وكانت آخر فضائح النظام التركي هي وجود دواعش وإرهابيين يستقبلون السياح في تركيا، فبدلًا من أن يتم الترحيب بهم بالورود يتم ترهيبهم بالسلاح وسرقتهم أو ربما خطفهم وقتلهم، وسط تجاهل واضح من الشرطة التركية!
وقال عمر المطيري: إن الرئيس التركي ترك مصالح الشعب وتسبب في خسائر فادحة في الاقتصاد والسبب دعمه العلني لهذه الجماعة الإرهابية.
ورأى سعيد العمري أن ما يفعله أردوغان من دسائس ضد المملكة والحرب عليها إعلاميًّا ينعكس على الأتراك لذلك يتعرض السعوديون للتهديد بالسلاح والخطف والسرقة، وأحيانًا للقتل.
وأكد نايف الزويد أنه لولا أردوغان لما شاهدنا داعش بهذا الانتشار وهذه القوة في سوريا.
أما عبدالله فأوضح أن هناك صفقات متبادلة بين تركيا وبعض الجهات مقابل أن يحارب الدواعش الأكراد.
وحذر الشهري من أن تركيا وعصابات الإجرام المدعومة من أردوغان تجعل السياح السعوديين على شفير الخطر.
وشدد فيصل على أن تركيا أصبحت مسرحًا لجرائم داعش وملجأ لهم، وذهاب السعوديين إلى هناك يعرضهم للخطر والجرائم والإرهاب.
ولخص كاريكاتير متداول الوضع في تركيا الآن، صورة تبين يدًا تحمل الورود وأخرى تحمل السكين والتهديد، ليظل التحذير مستمرًّا: لا تذهبوا إلى تركيا؛ فالدواعش في استقبالكم!