ضبط 1496 دراجة آلية مخالفة بمختلف المناطق خلال أسبوع حيوان غريب يثير الرعب في صعيد مصر فئات مستفيدة من إطلاق المنتج التأميني بيليغريني يدخل تاريخ الدوري الإسباني برقم فريد مشروع غابات جازان .. مقترح من المسند يجعل المنطقة رئة السعودية الخضراء بـ 300 مليون شجرة المجلات الثقافية والواقع الافتراضي أداة للتعليم المستمر منتخب السعودية يبدأ استعداداته لمواجهة اليابان المنتخب البرازيلي يفقد فينيسيوس ضد تشيلي وبيرو بنزيما يُنافس ميتروفيتش وماني على هدف الجولة أبراج الساعة في مكة المكرمة تزدان بهوية يوم المعلم العالمي
تفاعل العشرات من المواطنين مع وسم “مقترح تقدمه لوزارة التعليم”، حيث انهالت الاقتراحات والمطالب للنهوض بالعملية التعليمية، والارتقاء بأبنائنا الطلاب والطالبات.
وعلقت نوال العوني على الوسم بقولها: “كل مشروع، كل حلم، كل نهضة، وكل تطور أساسه: (فكرة)، الفكرة بُنيت في مخيلة صاحبها ثم حُولت إلى واقع”.
وأضافت العوني أن حصر مُخيلة الطالب في موضوع مُحدد ليكتب عنه وفق المنهج أمر خاطئ، ناهيك أن المواضيع باتت مُستهلكة، الأمم تنهض بأفكار شبابها.
وغرد د. خالد آل سعود عبر الوسم قائلًا: “وجود المباني المدرسية المُستأجرة- في ظل الإنفاق الحكومي السخي على التعليم- أمر مرفوض، ولا يُمكن قبوله أو تبريره”.
وعلقت هياء المنصور على الوسم بقولها: “يكون في مادة أساسية للقرآن الكريم ما يخلص الطالب الثانوية إلا حافظ على الأقل عشرة أجزاء بإتقان؛ لأن مو معقولة مسلمين وفي بلد الحرمين بعض عيالنا حتى السور القصيرة يلخبط فيها، وراح ينتفع المجتمع بهذا القرار؛ لأن القرآن يقوي الذاكرة ويزيد الفصاحة”.
وعلق آخر بقوله: “إرجاع المناهج القديمة في اللغة العربية.. كالمطالعة والخط والنصوص والأدب والإملاء… الآن عندنا جيل خطه سيئ ولغته سيئة ومفرداته تعيسة والإملاء فاشل”.
وتفاعل سعود مع الوسم بقوله: “اقترح على وزارة التعليم أن تضع عيادة في كل مدرسة وبالأخص المناطق النائية وتوظيف مسعف وممرض في كل عيادة منها خدمة الطالب والمعلم ومنهم في المدرسة، ومنها التقليل في نسبة البطالة بالمملكة”.