عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
من المقرر أن تناقش النسخة الخامسة عشرة لقمة مجموعة العشرين السنوية، والتي ستستضيفها الرياض في ديسمبر من العام المقبل، قضايا مصيرية منها الشمولية المالية وتغير المناخ والتقنيات بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والإنترنت، بالإضافة إلى تمكين المرأة.
محاور قمة 2020
وأعلن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، اليوم السبت، في الجلسة الختامية لقمة مجموعة العشرين، عن المحاور الرئيسية للقمة المقبلة في الرياض، قائلًا: “يجب أن نستمر في السعي لتحقيق الشمولية والإنصاف حتى نتمكن من تحقيق قدر أكبر من الرخاء وتمكين الشباب والنساء، وكذلك تشجيع رواد الأعمال، حيث تظل الشركات الصغيرة والمتوسطة محورية لتحقيق النمو المستدام”.
وأضاف الأمير محمد بن سلمان: “سوف تتناول أجندة 2020 لمجموعة العشرين لدينا أيضًا تغير المناخ، والسعي إلى حلول عملية وممكنة لتقليل الانبعاثات من جميع المصادر”.
قضايا مصيرية
وأشار ولي العهد إلى أن جدول أعمال مجموعة العشرين في العام المقبل سيشمل أيضًا الأمن الغذائي والبنية التحتية والوصول إلى مصادر الطاقة والمياه والاستثمار في رأس المال البشري.
وأكد أن أمن المياه واستقرارها من بين أهم القضايا التي تواجه العالم، وخاصة منطقة الشرق الأوسط.
التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي
وقال ولي العهد: “يمكن للتكنولوجيات الجديدة، مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، إذا تم استخدامها بشكل مناسب، أن تعود بفوائد كبيرة على العالم، وفي الوقت نفسه، قد تخلق هذه الابتكارات تحديات جديدة، مثل التغييرات الناشئة عن أشكال جديدة من العمل وإعادة التشكيل”.
وأضاف الأمير محمد بن سلمان: “إن المهارات المطلوبة والتكيف مع العمل في المستقبل، وكذلك التهديدات المتزايدة للأمن السيبراني وتدفق البيانات، تتطلب منا أن نتصرف بحزم وعلى الفور للتصدي لهذه التحديات لتفادي الأزمات الاقتصادية والاجتماعية المحتملة في المستقبل”.