“سر التأثير في صناعة البودكاست”.. جلسة حوارية ضمن ملتقى صناع التأثير
الأخضر يُشارك في كأس كونكاكاف الذهبية 2025 و2027
مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024 يُختتم بأغلى جوائز قيمة في تاريخه
فيفا يطرح تذاكر كأس العالم للأندية 2025
بعثة الاتحاد تصل إلى عمان
ملتقى صُنّاع التأثير يستعرض تاريخ الفيفا في تنظيم الأحداث الرياضية المؤثرة
لجنة التحكيم النهائي تعلن نتائج فردي جل “شعل وصفر ووضح”
الموافقة على خطة التحول الإعلامي لـ”واس”
هدافو كأس الخليج.. يعقوب يتصدر وماجد عبدالله ثانيًا
حرس الحدود ينقذ 5 مواطنين بعد جنوح واسطتهم البحرية في جدة
صداقة الخائنين هو عنوان العلاقة بين أمير قطر تميم بن حمد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتي يثبتها الواقع وتفضحها الأرقام بين البلدين.
وبعد أن أعلنت الدوحة عن استثمار 15 مليار دولار في تركيا لدعمها، سحبت أموالها من البورصة التركية، كما انخفضت حصة الدوحة إلى 31% في إسطنبول بالربع الأول من العام الجاري 2019.
وبلغ حجم أموال قطر المسحوبة من تركيا 4.6 بليون ليرة تركية، وسط استمرار خروج المستثمرين الأجانب من أنقرة وتراجع الاقتصاد التركي بشكل كبير.
وخلال السنوات الأخيرة تراجع سعر الليرة التركية أمام الدولار ووصل هذا التراجع إلى أعلى مستوى له في مايو الماضي، جراء مخاوف المتعاملين من تداعيات الفوضى السياسية في البلاد وتزايد الضغوط على عملات الاقتصادات الصاعدة نتيجة تباطؤ الاقتصاد العالمي.
وشهدت الأشهر الأخيرة تراجع حزب أردوغان في الانتخابات البلدية وتضييق الخناق على المستثمرين الأجانب ومنعهم من تحويل أرباح مشروعاتهم إلى دولهم الأصلية، إضافة إلى تراجع معدلات السياحة خلال هذا العام بفعل حملة شعبية لمقاطعة السياحة التركية.
ولكن على الرغم من ذلك فإن قطر ليست أفضل حالًا من تركيا؛ حيث تعاني الدوحة من ارتفاع التضخم وانكماش السيولة.