المرور: سارعوا بسداد المخالفات للاستفادة من تمديد فترة التخفيض
فيصل بن فرحان: نرفض بشكل قاطع أي فكرة لتهجير الفلسطينيين
خطوات التقديم على الوظائف التعليمية
تعليم نجران يحدد موعد انطلاق اختبارات نافس
تحذير.. ساعة على الهاتف قبل النوم تزيد الأرق بنسبة 59%
الأفواج الأمنية تقبض على شخص لترويجه 14 كجم من القات بعسير
مصرع 100 شخص جراء أمطار غزيرة في الهند ونيبال
إحباط تهريب 46 كجم من الكوكايين مُخبأة في إرسالية دجاج مجمّد
اليوم العالمي لشلل الرعاش.. تعزيز للوعي ونشر للمعرفة حول المرض
إمام المسجد النبوي خالد المهنا: من أصول أسباب الثبات على الدين اتباع الرسول والحذر من الأهواء المُضلة
قال الأمير عبدالرحمن بن مساعد إنه وُلد في باريس، وعاش في بيروت في شقة، وطفولته لم تكن باذخة، موضحًا أن والده كانت لغته سليمة وعنده الخطأ اللغوي كارثة.
وأضاف عبدالرحمن بن مساعد خلال حواره إلى برنامج “مجموعة إنسان” على قناة إم بي سي، أن أخاه عبدالله بن مساعد كان شديد الاستبداد، أما هو فكان أشد حيلة، موضحًا أنه في بدايته كان يرغب في أن يكون مثل الأمير بدر بن عبدالمحسن والأمير خالد الفيصل.
وتابع أن لديه خيالًا خصبًا وهناك حركة كاميرا في قصائده، أما كممثل فكان فاشلًا فشلًا ذريعًا، مُشددًا على أنه لا يحب التصنيفات ويرى أن قيم الاعتدال الديني هي الأفضل.
وأوضح عبدالرحمن بن مساعد أن مصر كان لها تأثير كبير في حياته، وأنه كتب قصيدة وقال له أستاذ المدرسة “فيها كسور من الدرجة الأولى”، متابعًا: أشعر أن الفرح ما في شيء ينكتب عنه فعيش الفرح ولا تكتب عنه.
وشدّد على أنه لم يكن راضيًا عن قناة الجزيرة القطرية منذ بدايتها، وأن النظام القطري ليس أضعف من أن يفرض كلمته على عزمي بشارة ويوسف القرضاوي.
وتعجّب من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لأن السعودية أكثر دولة قدّمت للعالم الدعم وتحديدًا القضية الفلسطينية، وهذا لا يحتاج إلى إثباتات، أما أردوغان فقدّم خُطبًا رنانة وتصريحات عنترية بدون فعل على الأرض.