الحبسي: عودة موسى ديابي إضافة كبيرة للاتحاد عدنان حمد يستعد لتدريب ناد سعودي تليجرام يثمن شراكته مع اعتدال في رصد وإزالة المحتوى المتطرّف الوجه الخفي للتطوع: بين العطاء النبيل والاستغلال المذموم سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك المؤتمر الدولي لسوق العمل يفتح باب التسجيل لنسخته الثانية في الرياض بدء التسجيل في برنامج “أمل” التطوعي السعودي للأشقاء في سوريا الزكاة: على المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع تقديم النماذج الضريبية تراكم الثلوج يلغي عشرات الرحلات الجوية في هولندا
تُعتبر لكل دولة عادات وتقاليد في استقبال شهر رمضان الكريم، وفي البرازيل رغم أنها دولة بعيدة عن العالم الإسلامي إلا أنها تبتهج بشهر الخير.
وكل عام، يقيم المسلمون في البرازيل احتفالات مع اقتراب قدوم رمضان في البلد التي يمثل عدد المسلمين فيها نسبة 1% من عدد سكانها أي ما يعادل مليون ونصف المليون نسمة،
ومن عادات المسلمين في البرازيل قبل الإفطار أن يزيد الازدحام أمام محلات الحلويات اللبنانية والسورية القريبة من المسجد أو التابعة له، ويكثر الطابع السوري والشامي على موائد الإفطار في شهر رمضان نظرًا إلى العدد الكبير للمهاجرين السوريين واللبنانيين بين الأوساط الإسلامية في البرازيل.
وتتعدد مائدة رمضان في البرازيل بين مزيج من الأكلات من حول العالم، ويُعد المطبخ البرازيلي مزيجًا من المأكولات الأوروبية والإفريقية والبرتغالية والعربية.
وخلال رمضان تميل منازل المسلمين إلى أن تكون بها تجمعات كبيرة من العائلة والأصدقاء، للإفطار معًا، وتكون وجبة خفيفة على الإفطار، ثم الذهاب لأداء صلاة التراويح، وبعد الانتهاء من الصلاة يتناولون الوجبة الرئيسية.
وأيضًا من العادات التي يتبعها المسلمون في البرازيل الإفطار الجماعي حيث تحرص الكثير من المؤسسات والمساجد على إقامة موائد الإفطار يوميًا خلال شهر رمضان المبارك، ويكتفي بعضها بإقامتها مرة واحدة نهاية كل أسبوع، وهذه الإفطارات تجمع كل أبناء الجالية غنيهم وفقيرهم.