الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
عام آخر، والنقد السلبي يرافق برنامج المقالب، الذي جاء هذا العام تحت عنوان “رامز في الشلال”، ويقدمه المصري رامز جلال، عبر مجموعة قنوات “mbc”، وعلى الرغم من ذلك يتواصل عرض البرنامج في سلسلة يبدو أنها لن تنتهي.
الصحافي عبدالله الكويليت، وجّه رسالة صريحة إلى مجموعة قنوات “mbc”، عبر حسابه على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، مؤكّدًا أنَّ “رامز في الشلال، وبرامجه السابقة انحطاط ذوقي وفني وأخلاقي وجمالي”، ومتسائلاً: “أما من رجل رشيد يخبركم بذلك؟”.
السعوديون يؤيدون الكويليت:
لم تتباين ردود الفعل على تغريدة الكويليت كثيرًا، إذ إنّ المواطنين اتّفقوا على أنَّ “رامز في الشلال هو برنامج أقل ما يقال عنه إنه، حتى وإن قذف في سلة المهملات، لاشتكت منه”/ متسائلين عن السر وراء الإصرار على مغثة المشاهدين بهذا البرنامج “التافه” على حد وصفهم، ومعتبرين أنَّه “لو استبدل بأي برنامج أو مسلسل، حتى لو فيلم كارتوني، لكان أفضل وأرقى لذائقة المشاهد”.
العائدات أهم من المحتوى:
واتّفق المغرّدون السعوديون، على أنَّ عائدات الإعلانات أهم من المحتوى لدى القنوات التجارية، بينما راح البعض إلى توجيه الاتّهام بالسعي نحو تسطيح الفكر، قائلين “إنّ لديهم مسؤولية على عاتقهم، ولا بد أن يقوموا بها على أكمل وجه، وما زالوا في البداية، هذه القناة وأخواتها، لن نجد فيها برنامجاً واحداً ينمي أو يهدف لشيء إيجابي (لم أقل دينياً)، فما الذي يستفيده شبابنا من هذه القنوات؟ ما الذي تبنيه هذه القنوات في مجتمعنا؟”.
عقاب للمشاهد:
بعض المواطنين، اعتبروا برنامج رامز جلال، الذي يعرض منذ أعوام عدة خلال شهر رمضان، عقابًا لمتابعي “mbc”، فيما قال آخر: “شفت حلقة اليوم وبعد الحلقة قلت والله حرام يُحجز لمثل تلك البرامج وقت في أي قناة، لأن فيه استخفافاً بعقول الناس، الملاحظ أنه يأتي بأصحابه في الحارة”.
واتّفق المواطنون، مع الكويليت مشيرين إلى أنَّ “عادة المحطات أن تتسابق للارتقاء بالذائقة، وهؤلاء يصرون على تكريس الانتكاس والانحطاط، وتنزل بذائقتنا إلى الحضيض مع هذا الشخص، ومضمون ما يقدمه “.
ولفت المغرّدون إلى أنَّ “الشيء المؤكّد أنّه فاشل جداً بمجال الكوميديا، موهبة الإضحاك ليست موجودة عنده، لذلك لجأ إلى الخدع والكاميرا الخفية”.