وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
رئيس ملتقى أسبار يكرّم فهد الأحمري نظير جهوده المتميزة في أمانة الملتقى
جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
إحباط ترويج 720 كيلوجرامًا من القات والإطاحة بـ4 مهربين بجازان
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة
المملكة تستضيف الاجتماع الـ89 لمجلس المحافظين للمجلس العالمي للمياه بالرياض
“سلمان العالميّ للُّغة العربيّة” يُطلق مشروعات نوعية ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
تشمل 13 قطاعًا اقتصاديًا واعدًا.. وزير التجارة يُدشّن مبادرة مهارات المستقبل
أكدت شبكة “مودرن دبلوماسي” أن سعي السعودية لأن تصبح لاعبًا رئيسيًا في مجال الغاز الطبيعي، يعزز تنويع خيارات الاستهلاك والتصدير المحلي للمملكة، كما أنه يمنح المملكة أيضًا نفوذًا جيوسياسيًا كبيرًا، لا سيما بعد فرض العقوبات الاقتصادية الأمريكية القاسية ضد إيران.
وأشارت الشبكة الاقتصادية الأوروبية، إلى أن المملكة حققت نجاحًا مبدئيًا في بيع أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال في سنغافورة، وهي المركز التجاري لآسيا والمحيط الهادئ، وأكبر سوق للغاز الطبيعي المسال في العالم.
وقالت إن عملية البيع تحاكي طموحات شركة النفط الوطنية أرامكو، التي تسعى إلى أن تصبح لاعبًا رئيسيًا في مجال الغاز من خلال الشراكة مع المنتجين في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك شركة أرتيك الروسية، وتطوير احتياطياتها الخاصة.
وتتوقع أرامكو من الشراكات أن تضعها كرائد تسويقي رئيسي، خاصة في الأسواق الفورية والقصيرة الأجل.
وزار وفد من أرامكو باكستان في وقت سابق من هذا الشهر لمناقشة مبيعات الغاز كوسيلة لمعالجة النقص في الطاقة في الدولة الواقعة بجنوب آسيا، والتي تفتح حقول الغاز أمام المستثمرين الأجانب.
وفي الوقت نفسه، تتطلع المملكة إلى أن تصبح دولة مصدرة للغاز من تلقاء نفسها خلال السنوات الخمس إلى الست القادمة، بعد اكتشافها مؤخرًا احتياطيات كبيرة في البحر الأحمر.
وقال وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح في وقت سابق من هذا الشهر، إن المملكة تجري بالفعل مناقشات مع دول خليجية أخرى حول بناء خطوط أنابيب للغاز الطبيعي وستقوم قريبًا بإجراء دراسات جدوى.
وحسب تحليلات الشبكة الأوروبية، فإن الخطوة السعودية ليست فقط جزءًا من جهودها طويلة الأجل لتقليل اعتمادها على صادرات النفط وتنويع اقتصادها، ولكن أيضًا محاولة للاستفادة من التطورات الجيوسياسية في المنطقة.