ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
أكثر من 900 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري
خالد بن سلمان يبحث التعاون ومستجدات الأحداث مع نظيره التركي
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم
مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
الهلال يصعد لربع النهائي برباعية في باختاكور
مباراة التعاون وتراكتور إلى الأشواط الإضافية
الدبغة كنز نباتي في براري الشمالية فماذا تعرف عنه؟
تستعد العديد من البلدان الإسلامية على مستوى العالم لقدوم شهر رمضان خلال الساعات القليلة المقبلة، وذلك وفقًا للعادات التاريخية المرتبطة بروحانيات هذا الشهر بشكل رئيسي.
وبخلاف الأكلات الشعبية والعادات الخاصة بالصيام، ترتبط الشعوب في رمضان بالعديد من المعالم التاريخية، والتي توارثوها على مدى مئات وربما آلاف السنين.
وفي هذا السياق، يحيي سكان منطقة كامبونج سيبيرانج في ماليزيا، عادة عمرها آلاف السنوات، تكمن في استخدام طبول ضخمة لتكون بمثابة موقظ للناس النيام في أوقات السحور خلال شهر رمضان.
ويُعد أهل هذه المدينة طقوسًا خاصة بهم لاستخدام هذه العادة، إلا أنها هذه المرة ستكون مختلفة بعض الشيء، حيث ستنطلق مسيرة حول القرية وهي تضرب بقوة على هذه الطبول العملاقة المصنوعة من البراميل، في محاولة للحفاظ على التراث الثقافي الماليزي.
ونبذ الماليزيون الوسائل المتطورة للإيقاظ مثل المنبه والهاتف الذكي، ليعودوا إلى وسائل القرون الوسطى، والتي استخدمها المسلمون في ماليزيا بتلك العصور.
ويُشار إلى أن تلك العادة كانت هي الوسيلة الرئيسية لإيقاظ المسلمين في بعض العصور، حيث كان يتم استخدامها بشكل جماعي من أجل تنبيههم إلى وقت السحور، وذلك عن طريق القرع على طبول عملاقة لتصدر أصواتًا عالية لإيقاظهم.