جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
أكّدت الخارجية الأميركية، اليوم الثلاثاء، أن أميركا مستعدة للتفاوض مع إيران إذا أخذت شروطها الـ 12 على محمل الجد.
وأضافت مُتحدث باسم الخارجية الأميركية أن واشنطن ستبقي على حملة الضغط القصوى على طهران.
وعقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني أعلنت استراتيجية من 12 شرطاً وهي:
1- وقف محاولات تطوير سلاح نووي.
2- السماح لمفتشي الوكالة الدولية بدخول كل المواقع النووية.
3- وقف إنتاج أي صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
4- الكشف عن جهودها السابقة لبناء سلاح نووي.
5- وقف دعم الإرهاب وخاصة حماس وحزب الله والجهاد الإسلامي.
6- وقف دعم الميليشيات الشيعية في المنطقة والحوثيين.
7- سحب قواتها من سوريا.
8- وقف دعم طالبان وجماعات إرهابية في أفغانستان.
9- وقف استضافة قيادات القاعدة.
10- وقف تهديد دول جوارها.
11- الإفراج عن كافة المعتقلين الأميركيين في إيران.
12- وقف عمليات القرصنة الإلكترونية.
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان هدّد سابقاً إيران بردّ حازم ومُوجع إن تحركت أو أقدمت على أي عمل عدائي تجاه القوات الأميركية المتواجدة في المنطقة أو حلفاء الولايات المتحدة، وذلك في ظل التوتر المتصاعد بين البلدين لاسيما بعد إرسال الولايات المتحدة حاملة طائرات وقاذفات صواريخ الأسبوع الماضي، فيما قالت إنه رداً على معلومات تؤكد وجود مخاطر وتهديدات إيرانية.
وقال، الخميس الماضي، خلال مؤتمر صحافي: “إيران دولة ترعى الإرهاب وسياستها خطيرة في الشرق الأوسط”.
وأكد أن “إيران وراء كل المشاكل والاضطرابات في الشرق الأوسط”، متابعاً أن “طهران خلف أكثر من 14 هجوماً”.
وأضاف: “سأرسل حتمًا المزيد من الجنود لدرء خطر إيران إذا تطلب الأمر”، موضحاً أنه لا يجد حاجة لهذا في الوقت الحالي.