تصحيح الأخطاء بالسجل التجاري خلال 5 أيام من تاريخ اكتشافها الأخضر يُحافظ على ترتيبه في تصنيف الفيفا لقطات لهطول أمطار الخير على الطائف التعاون يستهدف رقمًا تاريخيًّا ضد الشباب المودة تطلق فعاليات وطن يُعنى وأسر تُبنى لتعزيز روح الانتماء إطلاق النسخة الثانية من منتدى الأفلام السعودي أكتوبر المقبل الأهداف لا تغيب عن مباريات الأهلي وضمك القادسية يسعى لتحقيق أعلى حصيلة بعد 4 جولات بيولي: عرض النصر جذبني وأعرف الإيجابيات والسلبيات تسجيل حالة ولادة توأم لغزال الريم بمحمية الملك سلمان الملكية
أعاد شهر رمضان المبارك ذاكرة أهالي منطقة الحدود الشمالية إلى عصر الستينيات الميلادية، حيث صافرة الصيت التي كانوا يعتمدون عليها في معرفة موعدي الإمساك والإفطار خلال الشهر الفضيل، قبل أن يُعرف المدفع الرمضاني الذي استخدم في السبعينيات الميلادية بمدينة عرعر.
وبحسب تقرير سابق لـ”واس”، ارتبطت صافرة الصيت بشهر رمضان في الحدود الشمالية، إلا أنه عُرف لها استخدامات أخرى، حيث استعانت بها شركة التابلاين التي أتت بها إلى عرعر في إعلان موعد الحضور للعمل والانصراف، بجانب استخدامها في معظم الأحيان كمكبر للصوت لمعرفة أوقات الصلاة في عرعر، وذلك لعدم وجود مكبرات صوت في المساجد.
وكانت صافرة الصيت عبارة عن آلة إنذار تعمل بالكهرباء أحيانًا، وتطلق صفيرًا يُسمع عن بُعد، وقد قامت بتركيبها في منتصف الستينيات فوق مبنى شرطة عرعر شركة “التابلاين”، وأطلق عليها أهالي عرعر “الصيت”، لأن صافرتها كانت تُسمع دون أن يرونها.