مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أكدت الكاتبة وعضو مجلس الشورى، كوثر الأربش أن حي “المسورة” عشوائيات، والأهالي هم من يطمحون لتطويرها حتى لا تستمر وكرًا للعصابات والإرهاب، وتظل مؤذية لأهالي العوامية قبل أي أحد آخر.
وتابعت كوثر الأربش خلال حوارها إلى برنامج “الليوان” على قناة روتانا خليجية، أن المكان جاهز والمجتمع مرحب، والأمور بخير، فقط على الشيعي أن يخطو خطوة.
وتقدم “المواطن” فيما يلي أبرز 12 تصريحات للكاتبة كوثر الأربش خلال الحوار:
1- لا يوجد اضطهاد للشيعة اليوم في هذه الدولة، لكن هناك من له مصلحة في بقاء “المظلومية” حية.
2 – اللعب على المظلومية لعبة سياسية قذرة، لعزل الشيعي والتحكم فيه.
3 – إيران روجت نبوءة أن الدولة السعودية ستموت بوفاة الملك عبدالله، لكن الدولة نهضت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز نهضة غير مسبوقة، فكان الأمر صفعة قوية على وجوههم.
4 – الوطنية أمر عاطفي، وإذا كنت تريد أن تتبنى خطابًا وطنيًا فلا بد أن تتبنى خطابًا إنسانيًا.
5 – عملنا على عدة أمور تهدف لإظهار مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بحُلة جديدة، ونتابع حتى أبسط الانتقادات لأننا نريد أن نكون نبض الناس.
6 – شاءوا أو أبوا أنا “أم الشهيد” محمد العيسى، وعندما بدأت في كشف التطرف الشيعي خافوا من هذا الصوت الذي رأوا أنه مُسيء للمذهب.
7 – أنا شيعية لكن لا أفخر لا بالخميني ولا حسن نصر الله.
8 – الخطاب الذي قدمه “نمر النمر” شجع على الإرهاب بالتركيز على المظلومية، فاستجابت له عصابات جاهزة للجريمة.
9 – هُددت بالقتل عبر الهاتف ورسائل مواقع التواصل بعد أن غردت ضد نمر النمر.
10 – نظام الحكم في السعودية من البدء إلى اليوم قائم على عدم التفريق المذهبي والعرقي والقبلي.
11 – خلاص مللنا من التخوين والتشكيك، ولاحظت أن هناك لهفة حقيقة لاحتضان الشيعي.
12 – المثقف الشيعي لديه حياتان ومهدد دائماً بالطرد خارج مجتمعه الشيعي إذا خالف السائد، ونظرتي له تظل حائرة بين التعاطف واللوم.