آليات جديدة قريبًا لحفظ توازن السوق العقاري
تراجع بورصة هونغ كونغ 12% في أسوأ جلسة منذ أكثر من 16 عامًا
مؤشر الأسهم اليابانية يهبط بنسبة تصل إلى 8%
انسيابية حركة المركبات على طريق الملك عبدالله في جدة
أمطار وسيول وبرد.. توقعات بطقس غير مستقر اليوم بغالبية المناطق
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
طرحت المماطلة التركية بشأن تسليم جثة الفلسطيني زكي مبارك، العديد من التساؤلات بشأن كواليس قتله داخل السجون بسبب التعذيب، ويبقى سؤال هو الأهم “هل حقنت السلطات التركية جثته بمواد تخفي آثار التعذيب؟”.
وبحسب طبيب أوروبي، قد يكون تأخير تسليم جثمان زكي مبارك هو بسبب وضع مواد كيميائية لإخفاء معالم التعذيب، وهذه المواد تستغرق من 10 أيام إلى أسبوعين، كما أن الجانب التركي قال: إنه لم يرسل طبيبًا من طرفه لتشريح الجثمان، رغم أن هذه البلد وعدت بتسليم الجثة إلى ذويه اليوم الاثنين 13 مايو.. فهل ستفي تركيا بالوعد؟!
وادّعت تركيا أن زكي مبارك انتحر رغم أن محامي زكي أخبر قبل العثور عليه مقتولًا في السجون التركية، أنه سيخرج بكفالة؛ مما يدحض أي دوافع أو أسباب لانتحاره، وهو ما يُؤكد ضلوع أنقرة في عملية مؤسفة، ومحاولة السلطات إخفاء آثار التعذيب من جثته، وهو ما جعلها تماطل وتؤجل تسليم الجثة للمرة الثالثة.
من جهتها، قدّمت عائلة زكي مبارك بلاغًا للأمم المتحدة، وستقدم آخر لجامعة الدول العربية من أجل كشف حقيقة ما جرى مع ابنها وتسليم جثمانه.
وتتهم عائلة “مبارك” تركيا بتصفية زكي داخل سجونها بعد اعتقاله بتهمة التجسس لصالح دولة الإمارات.
كما طالبت العائلة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في ظروف مقتل ابنها وإشراك خبراء محايدين في تشريح جثمانه.