لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدماً في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية أوكرانيا: من السابق لأوانه الحديث عن أعداد قوات أجنبية لحفظ السلام
طرحت المماطلة التركية بشأن تسليم جثة الفلسطيني زكي مبارك، العديد من التساؤلات بشأن كواليس قتله داخل السجون بسبب التعذيب، ويبقى سؤال هو الأهم “هل حقنت السلطات التركية جثته بمواد تخفي آثار التعذيب؟”.
وبحسب طبيب أوروبي، قد يكون تأخير تسليم جثمان زكي مبارك هو بسبب وضع مواد كيميائية لإخفاء معالم التعذيب، وهذه المواد تستغرق من 10 أيام إلى أسبوعين، كما أن الجانب التركي قال: إنه لم يرسل طبيبًا من طرفه لتشريح الجثمان، رغم أن هذه البلد وعدت بتسليم الجثة إلى ذويه اليوم الاثنين 13 مايو.. فهل ستفي تركيا بالوعد؟!
وادّعت تركيا أن زكي مبارك انتحر رغم أن محامي زكي أخبر قبل العثور عليه مقتولًا في السجون التركية، أنه سيخرج بكفالة؛ مما يدحض أي دوافع أو أسباب لانتحاره، وهو ما يُؤكد ضلوع أنقرة في عملية مؤسفة، ومحاولة السلطات إخفاء آثار التعذيب من جثته، وهو ما جعلها تماطل وتؤجل تسليم الجثة للمرة الثالثة.
من جهتها، قدّمت عائلة زكي مبارك بلاغًا للأمم المتحدة، وستقدم آخر لجامعة الدول العربية من أجل كشف حقيقة ما جرى مع ابنها وتسليم جثمانه.
وتتهم عائلة “مبارك” تركيا بتصفية زكي داخل سجونها بعد اعتقاله بتهمة التجسس لصالح دولة الإمارات.
كما طالبت العائلة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في ظروف مقتل ابنها وإشراك خبراء محايدين في تشريح جثمانه.