تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
الملك سلمان يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على عبدالله بن مساعد
هل الظهور الإعلامي للحديث عن الطقس مخالفة؟
هيئة التراث تعلن اكتشاف أطول سجل مناخي في العالم يزيد عمره على 8 ملايين عام
حرس الحدود ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة بالشرقية
عبدالعزيز بن سلمان يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي بالشرقية والربع الخالي
الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
لا تفرق تركيا بين مواطنيها والأجانب حين يتعلّق الأمر بانتهاك حقهم، فهم سواءٌ في هذا الأمر طالما يضمن المتورطون في الجريمة البراءة من جريمتهم حتى لو وصلت إلى القتل أو الحرمان من الحق في العلاج داخل السجون.
فبعد نحو عام على وفاة نزيلة في سجن تركي بسبب حرمانها من حقها في تلقي العلاج، ضمن جميع المسؤولين عن هذه الواقعة المأساوية البراءة من كافة التهم.
وحسب مركز “ستوكهولم” للحريات، لم تجد النيابة العامة التركية أي أساس لمقاضاة المسؤولين عن وفاة المعلمة حليمة غولسو في السجن خلال شهر مايو 2018، عن عمر 34 عاماً.
ونقل المركز أنه “بعد مرور عام على وفاة غولسو في السجن، أعلن المدعي العام زكي توبالو أوغلو، الذي كان يشرف على التحقيق في الوفاة، قراره بعدم محاكمة أي مسؤول”.
وأعلن شقيق المعلمة الراحلة، إيرفان غولسو، قرار المدعي العام على حسابه بموقع “تويتر”، الخميس.
وكانت غولسو، قبض عليها في 20 فبراير 2018 مع عشرات النساء الأخريات بزعم مساعدة أسر الأشخاص الذين سجنوا بسبب صلاتهم المزعومة بحركة فتح الله غولن، توفيت في السجن في مقاطعة مرسين.
وكانت السجينة الراحلة تعاني مرض الذئبة الحمامية، وبحسب ما ورد لدى مركز “ستوكهولم”، فقد حرمتها إدارة السجن من تلقي العلاجات اللازمة.