حياكة السدو فن تقليدي يجسد تراث الأجداد ويعزز الهوية الثقافية في الباحة
موعد مباراة الاتحاد ضد الهلال والقنوات الناقلة
صافرة أجنبية تضبط مباريات اليوم بدوري روشن
ضبط وافدين استغلا 8 أطفال في التسول بالرياض
قرعة دوري أبطال أوروبا.. الريال يصطدم بأتلتيكو ومواجهة قوية لليفربول
إحباط تهريب 520 كيلو قات في جازان
لا فرص لهطول الأمطار خلال الأسبوع القادم
الصين مجددًا.. اكتشاف فيروس تاجي لدى الخفافيش يصيب البشر
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 119.040 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
3 شروط للإذن بزواج من هو دون سن الـ18 عامًا في لائحة نظام الأحوال الشخصية
قال الأمير عبدالرحمن بن مساعد إنه وُلد في باريس، وعاش في بيروت في شقة، وطفولته لم تكن باذخة، موضحًا أن والده كانت لغته سليمة وعنده الخطأ اللغوي كارثة.
وأضاف عبدالرحمن بن مساعد خلال حواره إلى برنامج “مجموعة إنسان” على قناة إم بي سي، أن أخاه عبدالله بن مساعد كان شديد الاستبداد، أما هو فكان أشد حيلة، موضحًا أنه في بدايته كان يرغب في أن يكون مثل الأمير بدر بن عبدالمحسن والأمير خالد الفيصل.
وتابع أن لديه خيالًا خصبًا وهناك حركة كاميرا في قصائده، أما كممثل فكان فاشلًا فشلًا ذريعًا، مُشددًا على أنه لا يحب التصنيفات ويرى أن قيم الاعتدال الديني هي الأفضل.
وأوضح عبدالرحمن بن مساعد أن مصر كان لها تأثير كبير في حياته، وأنه كتب قصيدة وقال له أستاذ المدرسة “فيها كسور من الدرجة الأولى”، متابعًا: أشعر أن الفرح ما في شيء ينكتب عنه فعيش الفرح ولا تكتب عنه.
وشدّد على أنه لم يكن راضيًا عن قناة الجزيرة القطرية منذ بدايتها، وأن النظام القطري ليس أضعف من أن يفرض كلمته على عزمي بشارة ويوسف القرضاوي.
وتعجّب من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لأن السعودية أكثر دولة قدّمت للعالم الدعم وتحديدًا القضية الفلسطينية، وهذا لا يحتاج إلى إثباتات، أما أردوغان فقدّم خُطبًا رنانة وتصريحات عنترية بدون فعل على الأرض.