الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
فنيون وليسوا أطباء جراحة.. كانت هذه هي الصدمة الكبرى لآلاف سقطوا في فخ عمليات التجميل في تركيا، حيث ذهبوا تغلفهم أحلام الجمال والأناقة والمظهر الحسن، ولكن الواقع صدمهم بصفعة الحقيقة، حيث من يجرون عمليات التجميل ما هم إلا فنيون وليسوا أطباء، كما أنه ليس لديهم تراخيص أو خبرة تؤهلهم لمثل هذه الممارسات.
ولخص كاريكاتير المشهد، حيث بيّن رجال يرفعون أسلحة الموت على مريض وكأنهم “جزارون”، ليحصل على الموت والتشوه، والدليل هي الهياكل العظمية المتراكمة أسفله لمن سبقوه وذهبوا إلى “بائعي الوهم”.
وبحسب تقارير، ووصلت إيرادات تركيا من “بيع الوهم” إلى 10 مليارات دولار بتجارب أوهمت المريض أنها ناجحة، وبعد المضي نحوها أصبح للواقع حديث آخر، حيث تشوهت الأجساد بعد أن وضعت ثقتها تحت مقصات الجراحين الفاقدين لأساسيات المهنة.