فيصل بن فرحان ونظيره الياباني يرأسان الاجتماع الثاني للحوار الإستراتيجي رئيس ألمانيا في الرياض.. تعزيز للعلاقات وتأكيد لمكانة المملكة السياسية والاقتصادية اكتمال مغادرة الدفعة الثالثة لضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة إلى بلدانهم برعاية الملك سلمان.. إقامة الحفل الختامي لمهرجان الهجن الأربعاء القادم تحذير.. 6 عوامل تزيد خطر الإصابة بالسرطان الجوازات: تمديد تأشيرة الخروج والعودة للمقيمين خارج المملكة إلكترونيًّا أمانة جدة تصدر وتجدد 6043 شهادة صحية عبدالله الربيعة يدشن برنامج أمل التطوعي السعودي لمساعدة الأشقاء في سوريا ارتفاع أسعار النفط متأثرة بقرار ترامب بشأن الرسوم الجمركية ابتكار أول دراجة نارية كهربائية طائرة في العالم
تُعتبر لكل دولة عادات وتقاليد في استقبال شهر رمضان الكريم، وفي البرازيل رغم أنها دولة بعيدة عن العالم الإسلامي إلا أنها تبتهج بشهر الخير.
وكل عام، يقيم المسلمون في البرازيل احتفالات مع اقتراب قدوم رمضان في البلد التي يمثل عدد المسلمين فيها نسبة 1% من عدد سكانها أي ما يعادل مليون ونصف المليون نسمة،
ومن عادات المسلمين في البرازيل قبل الإفطار أن يزيد الازدحام أمام محلات الحلويات اللبنانية والسورية القريبة من المسجد أو التابعة له، ويكثر الطابع السوري والشامي على موائد الإفطار في شهر رمضان نظرًا إلى العدد الكبير للمهاجرين السوريين واللبنانيين بين الأوساط الإسلامية في البرازيل.
وتتعدد مائدة رمضان في البرازيل بين مزيج من الأكلات من حول العالم، ويُعد المطبخ البرازيلي مزيجًا من المأكولات الأوروبية والإفريقية والبرتغالية والعربية.
وخلال رمضان تميل منازل المسلمين إلى أن تكون بها تجمعات كبيرة من العائلة والأصدقاء، للإفطار معًا، وتكون وجبة خفيفة على الإفطار، ثم الذهاب لأداء صلاة التراويح، وبعد الانتهاء من الصلاة يتناولون الوجبة الرئيسية.
وأيضًا من العادات التي يتبعها المسلمون في البرازيل الإفطار الجماعي حيث تحرص الكثير من المؤسسات والمساجد على إقامة موائد الإفطار يوميًا خلال شهر رمضان المبارك، ويكتفي بعضها بإقامتها مرة واحدة نهاية كل أسبوع، وهذه الإفطارات تجمع كل أبناء الجالية غنيهم وفقيرهم.