سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
أطلقت الجمعية الخيرية لتطوير العمل التنموي «تنامي» مسرعة الأعمال للجمعيات الخيرية الناشئة التي تهدف إلى مساعدة الجمعيات حديثة التكوين تقديم خدماتها للمجتمع من خلال عدد من المسارات من أهمها التخطيط وبناء الهوية الخاصة بالجمعيات وغيرها من الخدمات.
وأوضح المدير التنفيذي لجمعية «تنامي» خالد العواد أن مسرعة الأعمال تأتي بالتوافق مع الجمعيات الخيرية التي لم تنطلق عبر خمسة مسارات هي: بناء الخطة الاستراتيجية للجمعية، الهوية الفنية، بناء المبادرات الاجتماعية، بناء الأطر الرئيسية لاستراتيجية الجمعية، وبناء الشراكات والاستفادة من قطاعات المجتمع.
وأبان أن عدداً من الجمعيات الجديدة أخذت التراخيص اللازمة لبدء عملها، ولكنها لم تنطلق حتى الآن بسبب وجود مشكلات في الحوكمة والعشوائية وعدم المعرفة ببعض الإجراءات، في الوقت الذي يعول على القطاع غير الربحي كثيرا في رؤية المملكة العربية السعودية 2030م في تقديم مليون متطوع، والشراكة مع القطاع الحكومي في دعم الاقتصاد الوطني، ما جعل هنالك نموا مطردا في عدد الجمعيات الخيرية والأهلية المرخصة.
ووقعت جمعية «تنامي» مع مؤسسة الراجحي الإنسانية اتفاقية دعم مشروع «مسرعة الجمعيات الناشئة» الموجهة للجمعيات الأهلية الناشئة والجمعيات التعاونية الشبابية الذي يهدف إلى تعزيز فرص تحقيق أهداف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بما يسهم في استدامة هذه الجمعيات وجودة الخدمات، على أن تكون الأولوية للجمعيات المتخصصة في قضايا تنمية الشباب بمنطقة الرياض.
من جانب آخر أوضح رئيس مجلس إدارة جمعية التطوع الصحية «أثر» الدكتور خالد آل عبدالرحمن أن الجمعية وعبر «مسرعة الأعمال» تسعى إلى العناية بالمتطوع الصحي من خلال تحفيزه وتأهيله وتطويره وتوجيهه نحو القطاعات المطلوبة، إضافة إلى تأهيل القيادات والكفاءات المتخصصة، مع تقديم جميع الخدمات مثل الرعاية الوقائية والرعاية العلاجية والرعاية أثناء الأزمات مثل السيول والكوارث وغيرها.