المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان
خضعت تيريزا ماي لضغوط شديدة من حزبها خلال الأيام القليلة الماضية، مما اضطرها لاتخاذ قرار بالتنحي عن منصبها يوم 7 يونيو باعتباره اليوم الذي ستتخلى فيه عن منصبها كزعيمة المحافظين، وبذلك تنتهي فترتها الرئاسية المضطربة لمدة ثلاث سنوات.
وحسب صحيفة الجارديان البريطانية، فإن ماي أعلنت ذلك بعد اجتماعها مع جراهام برادي، رئيس لجنة العمود الفقري 1922 – التي كانت على استعداد لإجراء تصويت ثانٍ بحجب الثقة في قيادتها إذا رفضت الاستقالة.
وأُعلنت تيريزا ماي في خطاب ألقته يوم الثلاثاء، عن اتفاق للخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي مكون من 10 نقاط، مما أغضب نواب حزب المحافظين وكثير من حكومتها، وهو الأمر الذي صعّب من مهام إقناع نواب حزب العمل.
يُذكر أن زعيم مجلس العموم، أندريا ليدسوم قد استقال، يوم الأربعاء، بدلاً من تقديم مشروع قانون خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى البرلمان.
يُذكر أن ماي كانت قد تعرّضت لاستفتاء سحب الثقة بحزب المحافظين منذ عدة أشهر، وعلى الرغم من نجاحها في تمرير هذا الأمر، إلا أن ذلك أعطى مؤشرات واضحة بأن هناك تيارًا يرفض سياساتها بشكل قاطع.
وتولّت تيريزا ماي رئاسة الحكومة في 2016 بعيد تصويت البريطانيين بنسبة 52 بالمئة مع بريكست في استفتاء جرى في 23 يونيو من نفس العام.