ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
خضعت تيريزا ماي لضغوط شديدة من حزبها خلال الأيام القليلة الماضية، مما اضطرها لاتخاذ قرار بالتنحي عن منصبها يوم 7 يونيو باعتباره اليوم الذي ستتخلى فيه عن منصبها كزعيمة المحافظين، وبذلك تنتهي فترتها الرئاسية المضطربة لمدة ثلاث سنوات.
وحسب صحيفة الجارديان البريطانية، فإن ماي أعلنت ذلك بعد اجتماعها مع جراهام برادي، رئيس لجنة العمود الفقري 1922 – التي كانت على استعداد لإجراء تصويت ثانٍ بحجب الثقة في قيادتها إذا رفضت الاستقالة.
وأُعلنت تيريزا ماي في خطاب ألقته يوم الثلاثاء، عن اتفاق للخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي مكون من 10 نقاط، مما أغضب نواب حزب المحافظين وكثير من حكومتها، وهو الأمر الذي صعّب من مهام إقناع نواب حزب العمل.
يُذكر أن زعيم مجلس العموم، أندريا ليدسوم قد استقال، يوم الأربعاء، بدلاً من تقديم مشروع قانون خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى البرلمان.
يُذكر أن ماي كانت قد تعرّضت لاستفتاء سحب الثقة بحزب المحافظين منذ عدة أشهر، وعلى الرغم من نجاحها في تمرير هذا الأمر، إلا أن ذلك أعطى مؤشرات واضحة بأن هناك تيارًا يرفض سياساتها بشكل قاطع.
وتولّت تيريزا ماي رئاسة الحكومة في 2016 بعيد تصويت البريطانيين بنسبة 52 بالمئة مع بريكست في استفتاء جرى في 23 يونيو من نفس العام.