عبدالعزيز بن سعود يلتقي كبار المسؤولين في وزارة الداخلية وقادة القطاعات الأمنية
بداية الحالة الممطرة الـ 11 مساء اليوم على عدة مناطق
وزير الخارجية الدنماركي يوبخ ترامب!
أمطار ورياح شديدة وصواعق على حائل حتى السابعة مساء
زلزال بقوة 1ر5 درجات يضرب ميانمار
ولي العهد يستقبل المهنئين بعيد الفطر
تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري بمنصة إحسان تتجاوز المليار و800 مليون
ولي العهد يستقبل رئيس مجلس الوزراء اللبناني
ولي العهد يؤدي صلاة عيد الفطر مع جموع المصلين في المسجد الحرام
اصطدام طائرة بمنزل في مدينة أمريكية
ردت فرنسا بشكل صارم على بعض التقارير التي طالبت بمنع التعاون العسكري بين باريس والرياض، حيث أكد وزير الدفاع الفرنسي أن كافة الأسلحة التي تمنحها بلاده للمملكة بموجب صفقات عسكرية يتم استخدامها لأغراض دفاعية.
وأكدت الحكومة الفرنسية أن شحنة جديدة من الأسلحة ستتوجه إلى المملكة، مؤكدة أنه لا دليل على أن الرياض تستخدمها في اليمن.
وقال وزير الدفاع فلورنس بارلي لتلفزيون BFM، إنه سيتم تحميل الأسلحة على سفينة شحن سعودية انطلقت من ميناء ينبع في طريقها إلى ميناء لوهافر الفرنسي.
ورفضت باريس تحديد أنواع الأسلحة المشحونة، لكنها أشارت إلى تأكد البلاد من أن المملكة تستخدم الأسلحة الفرنسية لأغراض دفاعية منذ بدأ التحالف لدعم الشرعية باليمن عملياته في اليمن عام 2015.
وقال بارلي: “بقدر علم الحكومة في باريس، ليس لدينا دليل على استخدام الأسلحة الفرنسية في اليمن “، نافيًا الروايات والتقارير التي تحاول ترويجها وسائل الإعلام الإيرانية والتركية خلال الأيام القليلة الماضية.
يذكر أن فرنسا كانت من أوائل البلدان التي أعلنت رفضها للقرارات التي اتخذتها ألمانيا بشأن حظر بيع الأسلحة للسعودية، حيث تسبب هذا القرار في توترات مع فرنسا، التي تلتزم حكومتها بمشاريع عسكرية مشتركة مع ألمانيا بالإضافة إلى صفقات أسلحة مع الرياض، مما أدى إلى خلاف دبلوماسي بين البلدين.
وتناولت السفيرة الفرنسية في ألمانيا آن ماري ديسكوت في مقال لها نشرته الأكاديمية الفيدرالية للسياسة الأمنية للجيش الألماني، والتي اشتكت من “التسييس المتزايد” للمناقشات الألمانية حول صادرات الأسلحة، مشددة على ضرورة احترام الحقوق والعقود بشكل أكبر من قبل برلين.
وكانت وسائل الإعلام الإيرانية والمنصات التابعة للحوثيين قد حاولت خلال الأيام القليلة الماضية إشاعة أن هناك أزمات تتعلق بشحنات الأسلحة الأوروبية للمملكة، ودعمتها وسائل الإعلام التركية الموالية لحزب العدالة والتنمية الحاكم بشكل مستمر.