الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
كشف أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم مؤسِّس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية، الدكتور عبدالله المسند؛ اليوم السبت، حقيقة الأصوات التي تصدر من السماء.
وقال المسند، إنها عبث وتسلية ابتدعها مخادعٌ فنشرها في الإنترنت، وجاءت على إثره عشرات المقاطع المقلِدة؛ لافتًا إلى أن مصدر هذه المقاطع الملفّقة قد تكون جهات دينية مسيحية، ترغب في لفت الانتباه إلى ” يسوع “، واليوم الآخر، وكثرة الذنوب، بطريقتهم طبعاً.
وأوضح المسند، في سلسلة تغريدات عبر حسابه في “تويتر”: “هذا لا يعني بالضرورة أن الفضاء والهواء لا توجد فيهما أصوات متنوعة، بل تعج بأصوات تنبعث منهما، ومن الحشرات؛ بل حتى من الموتى!! ولكن بموجات تزيد تردداتها على 20 ألف هيرتز، أو تقل عن 20 هيرتز عندها لا يستطيع الإنسان سماعها وإلا لما عاش هنيئاً على كوكب الأرض، والله لطيف بعباده”.
وأضاف: “تنتشر بين الحين والآخر مقاطع فيديو من هنا وهناك حول العالم، وفي خلفيتها أصوات مزعجة، ومخيفة، سُمّيت بأصوات السماء، ويزعم ناشروها أنها صادرة من السماء”.
وتابع: “أول ما ظهرت منذ نحو 10 سنوات في الغرب، ثم انتشرت حتى وصلت بعض الدول العربية ومنها السعودية”.
واستطرد المسند قائلا: “زعمت بعض الصحف؛ بل بعض القنوات الشعبية في الغرب أن علماء الفلك لم يفكوا شفرة الصوت.. وما مصدره؟ وما سببه العلمي؟”.
وأضاف: “وبعد تأمل تلك المقاطع وجدت أنها عبارة عن عبث وتسلية ابتدعها مخادع فنشرها في الإنترنت، وجاءت على أثره عشرات المقاطع المقلِدة، صور حقيقية للمكان وفي خلفيتها أصوات مركبة وجاهزة لتُخيف الناس، وتملأ وسائل التواصل الاجتماعي بسفاسف الأمور”.
وقال: “عند مشاهدتي بعض المقاطع المصوّرة تبيّن لي ما يلي: تعمُّد الاهتزاز بالكاميرا إمعاناً في التخويف، وعدم ظهور ناس في المقطع غالباً، وتكون السماء غائمة أو غائمة جزئياً، وتكون الشوارع خالية من الناس؛ حتى لا تنكشف الخدعة بعدم ذهولهم من الصوت”.