مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
انتهت مهلة إيداع ملفات الترشح لدى المجلس الدستوري في الجزائر استعدادا للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في الرابع من يوليو المقبل، من دون مترشحين، ما يعني تعذر إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها المقرر.
وأشارت مصادر إلى أن المجلس الدستوري الجزائري يتجه رسميا نحو إلغاء الانتخابات الرئاسية المقررة في الرابع من يوليو المقبل، لغياب المترشحين الجادين في الوصول إلى كرسي الرئاسة، ولا سيما بعد ثبوت انسحاب رؤساء الأحزاب السياسية من خوض سباق الانتخابات، ليتحقق بذلك أحدُ المطالب التي رفعها الجزائريون في الحراك الشعبي، وفقاً لـ”العربية”.
يأتي هذا في الوقت الذي فضلت فيه أغلب التشكيلات السياسية، عدم خوض هذا الغمار الرئاسي، الذي يأتي في وقت تعيش فيه الجزائر حراكا سلميا، منذ 14 أسبوعاً، يطالب في أسابيعه الأخيرة بتنحية جميع رموز الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وإلغاء الانتخابات لأن مسؤولية تنظيمها والإشراف عليها منوطة بمسؤولين محسوبين على بوتفليقة.
وفي هذا الصدد، أعلن حزب التحالف الوطني الجمهوري، تعليق مشاركته في الرئاسيات، فيما فضل رئيس حزب جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، عدم إيداع ملف ترشحه.
الجنرال المتقاعد علي غديري هو الآخر أعلن عبر صفحته في فيسبوك، عدم ترشحه للرئاسيات، احتراماً لرغبة الشعب المطالب بتأجيلها.