لقطات من تتويج ميلان بلقب كأس السوبر الإيطالي بالرياض ريال مدريد يعبر مينيرا بخماسية في كأس ملك إسبانيا 3 مزايا لبرنامج استبدال الوقود السائل ميلان يقلب الطاولة على الإنتر ويحصد السوبر الإيطالي بالرياض أول حالة وفاة بشرية بإنفلونزا الطيور في أمريكا فيروس جديد ينتشر في الصين فهل نقلق؟ عقوبة المنصات المعلنة عن وحدات ضيافة دون ترخيص ترامب يدعو إلى ضم كندا توطين وتطوير تقنية الباعث الضوئي الأزرق بالسعودية فاتح تريم: الشباب بحاجة إلى التدعيم
اتهمت الولايات المتحدة الصين بوضع أكثر من مليون مسلم من الأقلية في “معسكرات الاعتقال”، وذلك في واحدة من أقوى الإدانات الأمريكية حتى الآن لما تُسميه الاعتقال الجماعي الذي تتبعه بكين في التعامل مع الإيغور المسلمين.
ومن المُرجح أن تزيد تعليقات راندال شريفر، الذي يقود سياسة آسيا في وزارة الدفاع الأمريكية، من التوتر مع بكين الحساسة تجاه النقد الدولي وتصف المواقع الخاصة بإيواء الإيغور بأنها مراكز تدريب على التعليم المهني تهدف إلى وقف تهديد التطرف الإسلامي.
ووصف معتقلون سابقون لـ”رويترز” أنهم تعرّضوا للتعذيب أثناء استجوابهم في المعسكرات، ويعيشون في زنازين مزدحمة ويتعرضون لنظام يومي وحشي من تلقين الأحزاب الذي دفع بعض الناس إلى الانتحار.
ومع دخول شهر رمضان الكريم، يواجه الإيغور العديد من المضايقات التي تؤثر سلبًا على حرياتهم في ممارسة العبادات والصلاة في الجوامع كما هو مُتبع في العديد من البلدان على مستوى العالم.
وحسب تقرير سابق لهيئة الإذاعة البريطانية BBC، يواجه الإيغور قيودًا مشددة على السفر والتنقل، إن كان ذلك داخل إقليم شينجيانغ، وهو الموقع الذي يتواجد فيه معظم الإيغور أو خارجه.
وأصدرت الحكومة في الإقليم بيانًا أجبرت فيه السكان على تسليم جوازات سفرهم إلى الشرطة “لتأمينها والمحافظة عليها”، إلا أن ذلك حمل في طياته إشارات واضحة إلى رغبة السلطات في قمع الإيغور.
وقالت الإذاعة البريطانية، إن الموظفين الحكوميين من الإيغور يُمنعون من ممارسة الطقوس الإسلامية في رمضان، بما في ذلك الصلاة بالجوامع والصيام، وهي الركائز الأساسية للشهر الكريم.