التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ36 درجة والسودة الأدنى أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الاثنين و”المدني” يحذر ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص
كشفت الفنانة المغربية المعتزلة عزيزة جلال كواليس مشوارها الفني، وكيف اكتشفت أنها موهوبة ودور أمها وجدتها في النجاح الذي حققته.
وخلال برنامج اللقاء من الصفر على قناة MBC أطلت عزيزة جلال اليوم لتحكي مشوارها الفني الذي رغم قصر سنواته إلا أنه عمره المديد لا يزال حتى يومنا هذا.
وقالت عزيزة جلال: كان صوت أمي جميلًا، شعرت بأن في داخلي شيئًا يكبر في كل مرة أسمعها، فيه وحين صرّحت لي أمي بأن صوتي الأجمل بين إخواني، لم يعد يوقفني شيء!
كان صوتي أمي جميلًا، شعرت بأن في داخلي شيئًا يكبر في كل مرة أسمعها. وحين صرحت لي بأن صوتي الأجمل بين إخواني، لم يعد يوقفني شيء!#عزيزه_جلال
*شاهد ملخص الحلقات يوميًا قبل بثها:https://t.co/fsodcSYpYV@mofeed_n #اللقاء_مع_عزيزه_جلال pic.twitter.com/yUIfZrOv5n
— اللقاء من الصفر (@MinAlsefer) May 22, 2019
وكشفت عزيزة جلال عن بداية تعاملها مع الحياة، وكيف اكتسبت الثقة بالنفس والتوازن حين كانت تكلفها جدتها بحمل دلوين من الماء في يديها.
وتابعت علمتني جدتي كيف أتوازن، وأصلب ظهري حين أحمل دلْوَي الماء.. كأنها كانت تجهزني لأحمل أثقال الحياة.
علمتني جدتي كيف أتوازن، وأصلب ظهري حين أحمل دلْوَي الماء.. كأنها كانت تجهزني لأحمل أثقال الحياة.#عزيزه_جلال
*شاهد ملخص الحلقات يوميًا قبل بثها:https://t.co/fsodcSYpYV@mofeed_n #اللقاء_مع_عزيزه_جلال pic.twitter.com/LemlZCJfZ7
— اللقاء من الصفر (@MinAlsefer) May 22, 2019
وأعادت عزيزة جلال غناء مقطع من أغنيتها الشهيرة ” مستنياك” حيث شدت بكل جمال ورقّة كأنها تغني لأول مرة.
والمعروف أن عزيزة جلال مغنية مغربية معتزلة ولدت بمدينة مكناس 130 كلم شرق الرباط، عام 1958، تابعت تعليمها بمدارس مكناس، كما درست المقامات الموسيقية هناك.
وفي حوالي عام 1975 شاركت عزيزة جلال في مسابقات البرنامج الغنائي (مواهب) الذي كان يشرف عليه عبدالنبي الجيراري. وفيه غنت أغنيات شادية وأسمهان ونالت إعجاب حكام البرنامج.
غادرت عزيزة جلال مدينتها مكناس أول مرة في عام 1975 حيث كانت على موعد من الانتشار والشهرة، حيث أقامت فترة قصيرة من الزمن، وأعادت ثلاث أغنيات للمطرب الإماراتي الراحل جابر جاسم وهي سيدي يا سيد ساداتي، غزيل فله، ويا شوق هزني الهوى الشوق، أدت هذه الأغاني باقتدار، ولاقت الأعجاب في البلاد العربية.
انتقلت عزيزة جلال إلى مصر وهناك عرفت طريق النجاح وصعد نجمها في سماء العالم العربي وظلت كذلك حتى عام 1985 حيث اختارت عزيزة جلال الأمومة واعتزلت في قمة المجد والشهرة وفاجأت الأوساط الفنية بقرار اعتزالها وزواجها، وتفرغت بعدها لأسرتها، ورفضت عروضاً مادية مغرية للعودة للغناء، كما رفضت عروضاً سينمائية في بداية مشوارها في القاهرة.
#عزيزه_جلال تغني فتشدو جمالًا و رقة، وتنادي كل ذكرى جميلة زرعتها في قلب جمهورها.. مستنيّاك، هذه المرة، من عزيزة لكم:@mofeed_n #اللقاء_مع_عزيزه_جلال pic.twitter.com/ZAt4Yz3Hso
— اللقاء من الصفر (@MinAlsefer) May 22, 2019