مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
لا تفرق تركيا بين مواطنيها والأجانب حين يتعلّق الأمر بانتهاك حقهم، فهم سواءٌ في هذا الأمر طالما يضمن المتورطون في الجريمة البراءة من جريمتهم حتى لو وصلت إلى القتل أو الحرمان من الحق في العلاج داخل السجون.
فبعد نحو عام على وفاة نزيلة في سجن تركي بسبب حرمانها من حقها في تلقي العلاج، ضمن جميع المسؤولين عن هذه الواقعة المأساوية البراءة من كافة التهم.
وحسب مركز “ستوكهولم” للحريات، لم تجد النيابة العامة التركية أي أساس لمقاضاة المسؤولين عن وفاة المعلمة حليمة غولسو في السجن خلال شهر مايو 2018، عن عمر 34 عاماً.
ونقل المركز أنه “بعد مرور عام على وفاة غولسو في السجن، أعلن المدعي العام زكي توبالو أوغلو، الذي كان يشرف على التحقيق في الوفاة، قراره بعدم محاكمة أي مسؤول”.
وأعلن شقيق المعلمة الراحلة، إيرفان غولسو، قرار المدعي العام على حسابه بموقع “تويتر”، الخميس.
وكانت غولسو، قبض عليها في 20 فبراير 2018 مع عشرات النساء الأخريات بزعم مساعدة أسر الأشخاص الذين سجنوا بسبب صلاتهم المزعومة بحركة فتح الله غولن، توفيت في السجن في مقاطعة مرسين.
وكانت السجينة الراحلة تعاني مرض الذئبة الحمامية، وبحسب ما ورد لدى مركز “ستوكهولم”، فقد حرمتها إدارة السجن من تلقي العلاجات اللازمة.