إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف إنجاز وطني غير مسبوق: يزيد الراجحي يمنح السعودية لقب رالي داكار
فنيون وليسوا أطباء جراحة.. كانت هذه هي الصدمة الكبرى لآلاف سقطوا في فخ عمليات التجميل في تركيا، حيث ذهبوا تغلفهم أحلام الجمال والأناقة والمظهر الحسن، ولكن الواقع صدمهم بصفعة الحقيقة، حيث من يجرون عمليات التجميل ما هم إلا فنيون وليسوا أطباء، كما أنه ليس لديهم تراخيص أو خبرة تؤهلهم لمثل هذه الممارسات.
ولخص كاريكاتير المشهد، حيث بيّن رجال يرفعون أسلحة الموت على مريض وكأنهم “جزارون”، ليحصل على الموت والتشوه، والدليل هي الهياكل العظمية المتراكمة أسفله لمن سبقوه وذهبوا إلى “بائعي الوهم”.
وبحسب تقارير، ووصلت إيرادات تركيا من “بيع الوهم” إلى 10 مليارات دولار بتجارب أوهمت المريض أنها ناجحة، وبعد المضي نحوها أصبح للواقع حديث آخر، حيث تشوهت الأجساد بعد أن وضعت ثقتها تحت مقصات الجراحين الفاقدين لأساسيات المهنة.