الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
عام آخر، والنقد السلبي يرافق برنامج المقالب، الذي جاء هذا العام تحت عنوان “رامز في الشلال”، ويقدمه المصري رامز جلال، عبر مجموعة قنوات “mbc”، وعلى الرغم من ذلك يتواصل عرض البرنامج في سلسلة يبدو أنها لن تنتهي.
الصحافي عبدالله الكويليت، وجّه رسالة صريحة إلى مجموعة قنوات “mbc”، عبر حسابه على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، مؤكّدًا أنَّ “رامز في الشلال، وبرامجه السابقة انحطاط ذوقي وفني وأخلاقي وجمالي”، ومتسائلاً: “أما من رجل رشيد يخبركم بذلك؟”.
السعوديون يؤيدون الكويليت:
لم تتباين ردود الفعل على تغريدة الكويليت كثيرًا، إذ إنّ المواطنين اتّفقوا على أنَّ “رامز في الشلال هو برنامج أقل ما يقال عنه إنه، حتى وإن قذف في سلة المهملات، لاشتكت منه”/ متسائلين عن السر وراء الإصرار على مغثة المشاهدين بهذا البرنامج “التافه” على حد وصفهم، ومعتبرين أنَّه “لو استبدل بأي برنامج أو مسلسل، حتى لو فيلم كارتوني، لكان أفضل وأرقى لذائقة المشاهد”.
العائدات أهم من المحتوى:
واتّفق المغرّدون السعوديون، على أنَّ عائدات الإعلانات أهم من المحتوى لدى القنوات التجارية، بينما راح البعض إلى توجيه الاتّهام بالسعي نحو تسطيح الفكر، قائلين “إنّ لديهم مسؤولية على عاتقهم، ولا بد أن يقوموا بها على أكمل وجه، وما زالوا في البداية، هذه القناة وأخواتها، لن نجد فيها برنامجاً واحداً ينمي أو يهدف لشيء إيجابي (لم أقل دينياً)، فما الذي يستفيده شبابنا من هذه القنوات؟ ما الذي تبنيه هذه القنوات في مجتمعنا؟”.
عقاب للمشاهد:
بعض المواطنين، اعتبروا برنامج رامز جلال، الذي يعرض منذ أعوام عدة خلال شهر رمضان، عقابًا لمتابعي “mbc”، فيما قال آخر: “شفت حلقة اليوم وبعد الحلقة قلت والله حرام يُحجز لمثل تلك البرامج وقت في أي قناة، لأن فيه استخفافاً بعقول الناس، الملاحظ أنه يأتي بأصحابه في الحارة”.
واتّفق المواطنون، مع الكويليت مشيرين إلى أنَّ “عادة المحطات أن تتسابق للارتقاء بالذائقة، وهؤلاء يصرون على تكريس الانتكاس والانحطاط، وتنزل بذائقتنا إلى الحضيض مع هذا الشخص، ومضمون ما يقدمه “.
ولفت المغرّدون إلى أنَّ “الشيء المؤكّد أنّه فاشل جداً بمجال الكوميديا، موهبة الإضحاك ليست موجودة عنده، لذلك لجأ إلى الخدع والكاميرا الخفية”.