عمر السومة يضع بصمته الأولى بقميص العروبة
مدرب ضمك: أطمح للفوز على الهلال
العروبة يتقدم على الوحدة في الشوط الأول
عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء
الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
أدانت محكمة أسترالية شخصاً بمحاولة تفجير طائرة إماراتية في سيدني في يوليو 2017 بإيعاز من داعش.
وكشفت الشرطة الأسترالية أن تنظيم داعش استخدم الأراضي التركية لإرسال متفجرات تُستخدم في العمليات العسكرية لاستهداف الطائرة الإماراتية في سيدني.
وأشارت المعلومات إلى أن الشخص المُدان في القضية هو لبناني يرجح صلته بتنظيمي حزب الله وداعش الإرهابيينِ.
اعتراف لبناني
وكان وزير الداخلية اللبناني، نهاد المشنوق أعلن في يوليو 2017 أن شعبة المعلومات أحبطت عملية تفجير لطائرة إماراتية متوجهة من أستراليا إلى أبو ظبي بواسطة انتحاري لبناني اسمه طارق خياط.
ولفت إلى أن المتورطين هم 4 إخوة وأحدهم انتقل إلى الرقة في سوريا بقيادة داعش وشعبة المعلومات اللبنانية لاحقته.
تفاصيل مثيرة
وكانت شركة الاتحاد للطيران قد كشفت في وقت سابق عن التوصل لتفاصيل مثيرة بمساعدة الشرطة الأسترالية لكشف خيوط مؤامرة إسقاط طائرة ركاب مدنية.
وقالت الشركة في بيان لها: ”إن فريق الاتحاد للطيران لشؤون الطيران يساعد الشرطة الفيدرالية الأسترالية في التحقيقات التي تجريها، ولا زالت القضية مستمرة”.
وذكرت صحيفة “الأستراليان” في حينه أن “التخطيط للعملية جرى داخل سوريا، وأن إسقاط الطائرة كان سيتم بتسميم ركابها بالغاز أثناء تحليقها في الجو”.
بدورها أشارت صحيفة “ديلي تلغراف” إلى أن المتهمين كانوا ينوون استخدام فرامة لحم يدوية لإسقاط الطائرة بعد حشوها بمتفجرات مغطاة بنشارة الخشب.
حيثيات الإدانة
واتهمت الشرطة الرجل الأسترالي من أصل لبناني خالد الخياط وشقيقًا آخر له هو محمود الخياط بالتخطيط لهجومينِ إرهابيينِ قالت الشرطة إن أحدهما هجوم بغاز كيميائي، على الطائرة المتجهة إلى أبو ظبي.
وتابعت الشرطة أن الشقيق الثالث لم يكن على علم بأنه يحمل القنبلة التي كانت مخفية على شكل مفرمة لحم أثناء محاولته ركوب الطائرة في المطار.
لكن العبوة الناسفة أخرجت من حقيبته بعد أن أثارت الريبة بسبب ثقلها الزائد، ولم تتجاوز القنبلة أمن المطار.